Esraa Hussein Forum
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بكم في منتدي اسراء حسين ، إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل في المنتدي وتكون من ضمن اعضاؤه ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول ، شكرا لزيارتكم لمنتدانا
دمتم برعاية الله وحفظه
مع تحياتي،
اسراء حسين
Esraa Hussein Forum
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بكم في منتدي اسراء حسين ، إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل في المنتدي وتكون من ضمن اعضاؤه ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول ، شكرا لزيارتكم لمنتدانا
دمتم برعاية الله وحفظه
مع تحياتي،
اسراء حسين
Esraa Hussein Forum
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Esraa Hussein Forum



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول
المواضيع الأخيرة
» صناعة الخرائط عبر التاريخ
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالخميس 20 يوليو 2017, 10:04 pm من طرف محمدسعيدخير

» بطاقات القوانين الصفية للطلاب مهمة جدا جدا
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالأربعاء 19 أكتوبر 2016, 8:12 pm من طرف تلميذة سيبويه

» برنامج الأرشفة الإلكترونية/ مجانا 100% برنامج أرشيف التعاميم والوثائق
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2016, 9:36 pm من طرف alialneamy

» المكتبة الألمانية النازية (مكتبة كتب عن تاريخ المانيا النازية) من تجميعى الشخصى حصريا على منتدانا
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالجمعة 24 يوليو 2015, 11:48 pm من طرف هشيم النار

» جامعة المدينة العالمية
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:42 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:41 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:40 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:40 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:40 pm من طرف BI744

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Esraa Eman Hussein{Admin}
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
Dr.Emanis
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
أبلة حكمت
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
البروفوسور
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
mony moon
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
zinab abd elrahman
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
نهى
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
nihal noor eldin
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
heba mohammed fouad
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
super mada
حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_rcapحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_voting_barحرب الفرص الضائعة 1973 ! I_vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
التوقيت
Free Clock

 

 حرب الفرص الضائعة 1973 !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




حرب الفرص الضائعة 1973 ! Empty
مُساهمةموضوع: حرب الفرص الضائعة 1973 !   حرب الفرص الضائعة 1973 ! I_icon_minitimeالجمعة 18 ديسمبر 2009, 6:22 am

أسرار جديدة يكشف عنها وزير الحربية الأسبق أمين هويدي

***إذا كان القائمون على تخطيط وإدارة حرب رمضان لم يستغلوا القدرة المتاحة لدفاعنا الجوى فانهم كرروا ذلك عند التعامل مع القوات الجوية. ويخيل لنا أن كلا من هذه الأسلحة كان يعمل بطريقته الخاصة دون ارتباط مع الخطة الشاملة ودون التعامل مع ردود الفعل المنتظرة من العدو.
ولقد قيل الكثير عن عيوب الطائرات المتاحة، وقيل الكثير ايضا عن مستوى تدريب الطيارين مما وضع قيدا على تحركاتنا نحو الشرق - كما يزعم البعض - ولكنى أعتقد أن الطريقة التقليدية الحذرة التى خلت من الإبداع أو الخلق فى استخدام القوات الجوية هى السبب الأساسى الذى جعل العائد قليلا غير ملموس - إن الفارق الرئيسى بين حرب أكتوبر والحروب التى سبقتها هو أنها - أى حرب أكتوبر- لم تتح الفرصة للإسرائيليين ان يقاتلوا فى ظل سيطرتهم الجوية المطلقة وذلك لعاملين: قيامنا بتوجيه الضربة الأولى وما أحدثه ذلك من مفاجأة كاملة وكذلك استخدام نظامنا للدفاع الجوى عالى الكفاءة وعلاوة على ذلك دخول سوريا الحرب فى الجبهة الشمالية. وعلى الرغم من هاتين الميزتين فرضت اجراءات جديدة شديدة لتقييد العمليات الجوية ضد الإسرائيليين ، فبعد الهجوم الأول - الذى يسمونه بالضربة الجوية الأولى - عبر القناة استخدم السلاح الجوى فى حالات متفرقة لضرب بعض مواقع وتجمعات العدو وكذلك فى عمليات محدودة لاعتراض هجماته الجوية على رؤوس الكبارى، ولما كان إنشاء هذه الرؤوس قد تم على مسافات محدودة فلم تكن هناك حاجة كبيرة الى استخدام القوات الجوية فى دعم القوات البرية التى عبرت القناة فى الأسبوع الأول من الحرب ولهذا فقد بقى معظمه بلا نشاط يذكر، ولكن بعد التقدم نحو الشرق فى 14/10/1973 تعين عليه ان يقوم بعمليات لدعم هذا التحرك الذى تم خارج نطاق مظلة الصواريخ.
وكما نرى فان استراتيجية استخدام القوات الجوية كانت حذرة تماما متماشية فى ذلك مع الخطة الحذرة للقوات البرية، فبدلا من استغلال فترة المفاجأة الأولى فى الاستمرار فى ضرب الاغراض والتجمعات والحشود الإسرائيلية اكتفت طائراتنا بالقيام بعمليات محدودة. وبدلا من إكراه الإسرائيليين على توزيع سلاحهم على جبهة القتال على أوسع نطاق فى كل قطاع تركت للعدو الفرصة للتعامل مع الجبهتين كلٍ على حدة، فالقت إسرائيل بكل ما لديها من طائرات على الجبهة السورية لمهاجمة القوات الزاحفة رغما عن الخسائر الفادحة التى تكبدتها والتى قدرها ديان بخمسين طائرة فى الأيام الثلاثة الأولى، والتى قدرها الامريكيون بثمانين طائرة فى نفس المدة.
وهناك بعض الموضوعات - علاوة على ما سبق - تحتاج الى مناقشة:
فلنأخذ مثلا ما يتردد عن الضربة الجوية التى افتتحت بها الحرب والغرض منها - كان الغرض هو التأثير على المجهود المعادى فى الأيام التالية للحرب وهذا لم يتحقق بالقطع،. بل وكان من المستحيل ان يتحقق بالأسلوب الذى تم به استخدام القوات الجوية وفى الوقت القصير جدا الذى تمت فيه الضربة الأولى.. ويقول الجنرال افراهام آدان قائد المحور الشمالى عن هذه الضربة ان ما يثير الدهشة مقدار عدم فاعلية الضربة الجوية المصرية ففى بير تمادا أصيب أحد أبنية الجيش وأحد الاكشاك وقتل عشرة افراد كما حدثت بعض الخسائر فى بطاريات المدفعية والاشارات الثابتة واصيب الممر إصابات شديدة، ولكن المطار نفسه كان لا يستخدم. وفى مطار جفجافة كانت الخسائر بسيطة وظل صالحا للاستعمال وكذلك فبالرغم من ضرب مبنى المخابرات فى ام خشيب الا انه لم يدمر.
فإذا قارنا هذه النتائج المتواضعة جدا بالغرض من الضربة وهو توجيه ضربة جوية مركزة ضد مطارات العدو فى سيناء ومركز قيادته ومحطات الرادار والاعاقة الالكترونية ومواقع الهوك وبعض مواقع المدفعية لوصلنا الى نتيجة واضحة هى أن الضربة فشلت فى تحقيق الغرض منها على الرغم من انها تمت بمائتى طائرة انطلقت من اكثر من 30 مطاراً وقاعدة جوية فى مختلف انحاء الجمهورية، وقد استغرقت الضربة عشرين دقيقة ويقال انه كان من المقرر القيام بضربة جوية ثانية ضد العدو قبل غروب يوم 6/10/1973 الا ان القيادة العامة الغتها لنجاح الضربة الأولى!! وفى رأيى ان نتائج الضربة الأولى الحقيقية كانت تحتم على القيادة العامة للقوات المسلحة وقيادة القوات الجوية تكرارها مرة ثانية وثالثة ورابعة وذلك تبعا للتعريف العلمى للضربة الجوية الأولى.
فالضربة الجوية الأولى ليست هى الغارة الجوية الاولى لأنها عبارة عن عدة غارات جوية متتالية، فمن المستحيل ان تحقق الغارة الاولى كل النتائج المرجوة فى الزمن القصير الذى تمت به. فالضربة لها أغراضها المحدودة التى تنفذ بغارات متتالية قد تستمر ساعات وقد تستمر اياما اذ يتوقف عليها سير وتطور الأمور فى المعارك التالية شرط ان تتزامن التحركات البرية مع النتائج التى تحققها الغارات المتتالية، ومن اللازم التأكد من النتائج التى تصل اليها عقب كل غارة سواء من التصوير الجوى او من اقوال الطيارين او من استقراء تحركات وردود فعل العدو، وعلى ضوء ذلك تعاد الغارات لتنفيذ ضرب اغراض لم تصبها طائرات الغارات الأولى أو ضرب اغراض أصيبت ولكن يراد أن تدمر اكثر.
والموضوع خطير، فبينما تكتفى قيادة القوات الجوية المصرية بطلعة واحدة للطائرة فى أحرج الأوقات وهى قيامها بالضربة الجوية الاولى نجد ان العدو يفيق من فوره للرد علينا بسرعة وبقسوة. كان الأحرى بقيادة القوات الجوية ان تستمر فى غاراتها بالتعاقب ودون هوادة او رحمة حتى نطمئن الى انها حققت واجباتها.. كان استخدام 200 طائرة بهذا الشكل عملا أقرب الى اعمال المدفعية طويلة المدى منه الى عمل القوات الجوية!!! وهذا يدعو الى تساؤل موضوعى: ماذا كان يمكن ان يحدث لو لم تنفذ هذه الغارة الأولى وما هو التغيير الذى أحدثته فى سير المعارك؟ ماهى النتيجة التى حققتها سواء من الناحية المادية أو المعنوية؟ وفى تقديرنا انه كان من الممكن الاستغناء عنها كليا طالما استخدمت بالصورة المبتورة وتوجيه هذا المجهود الى واجبات أهم وأجدى.
وقد حضرت بنفسى فى اوائل عام 1968 حينما كنت وزيرا للحرية مع كل من الفريق عبدالمنعم رياض رئيس اركان حرب القوات المسلحة والفريق مدكور ابو العز قائد القوات الجوية احدى التجارب الناجحة لطائرتين ميج وسوخوى فى مطار انشاص بعد زيادة المدى بتركيب خزانات وقود اضافية وكانت دقة اصابتها بعد ادخال التعديلات عليها كاملة لدرجة أذهلت الخبراء السوفييت الحاضرين ولم يكونوا على علم مسبق بما تم.
وعلاوة على التعديلات التكنولوجية التى كان من الواجب ادخالها على النماذج الاصلية لزيادة المدى فانه كان يمكن التقليل من حجم هذه المشكلة عن طريق الاستخدام الخلاق للقوة الجوية اثناء العمليات.
واذا كانت خطة القوات الجوية لم تعمل بتناغم كامل مع خطة القوات البرية أبو البحرية فانها فى نفس الوقت تجاهلت ردود الفعل المنتظرة للعدو.. فمن المعروف ان العدو وقت السلم أو وقت اللا سلم واللاحرب - كما كان عليه الحال قبل حرب 1973 - لا يستخدم الا اقل حجم من قواته العاملة معتمدا على تعبئة قواته عند الانذار بوقوع الحرب او عند وقوعها. وبناء على ذلك فاذا كنا قد بدأنا الحرب يوم 6/10/1973 فان الجزء الاكبر من قواته قد تصل الى الجبهة بعد ظهر يوم 7 أو يومى 8، 9/10/1973. وفى هذه الفترة المقلقة ينضم الافراد الذين تم استدعاؤهم الى وحداتهم وهم فى حالة استعداد غير كاملة متجمعين على الطرق الموصلة الى الجبهة وهم فى حالة كاملة من الفوضى فى ظل الاستراتيجية والتكتيكية التى حققناها جاهلين الموقف فى الجبهة.
وفى اعتقادنا ان هذه كانت فرصة ذهبية للقوات الجوية للانقضاض على العدو وهو على هذه الحالة لشل حركة الفريسة والقضاء عليها وتشتيتها تمهيدا لهجمات مضادة مركزة وسريعة ولمساعدة القوات الخاصة وقوات الصاعقة التى كانت تعمل فى العمق، الا ان القوات الجوية المصرية، يوم 7/10/1973 فضلت الابقاء على طائراتها فى الاحتياط لحماية الاجواء الجوية المصرية، ولو قامت إسرائيل بمهاجمة طوابيرنا الكثيفة على طريق العريش - القنطرة فاننى اشك فى اننا كنا قادرين على ان نتفادى نفس المصير المدمر الذى واجهته القوات المصرية نتيجة للهجمات الجوية الإسرائيلية عمل نفس الطريق فى حربى 1956 و1967.
قاتل الطيارون قتالا باسلا اعترف به الاعداء والاصدقاء ولو ان هذا الجهد الذى لا يمكن ان ينسى وهذه التضحيات الغالية التى سوف نذكرها على مر الأيام بذلت فى اطار خطط حربية جيدة وتحت قيادة جسورة غير مترددة لكانت النتيجة افضل بكثير ولتغير مجرى التاريخ.
كان على قيادة القوات الجوية ان تركز على طرق تقدم القوات المعادية المعبأة لمنعها من الانضمام الى وحداتها او ضربها وهى تحاول القيام بعملية اعادة التجميع.
ونخرج بعد ذلك بدروس هامة فكل الجيوش تقوم بالدراسات والتقييمات والهندسة العكسية على معدات ونظم تسليح العدو وخصائصها الفنية والتكتيكية لاستخلاص قدرتها القتالية وبالتالى يقومون بوضع الاسلوب المضاد للحد من قدرات الخصم، وذلك اما عن طريق تطوير نظم التسليح المضادة الموجودة او باستخدام نظم تسليح مضادة جديدة بعد ادخال التعديلات التى تتناسب مع الحاجة.

مصادر المؤرخ: كتاب الفرص الضائعة لامين الهويدي.
مجلة العربي.

المصدر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حرب الفرص الضائعة 1973 !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Esraa Hussein Forum :: العلوم الإجتماعية :: علم التاريخ :: منتدى التاريخ القديم والاسلامى والوسيط والحديث-
انتقل الى: