Esraa Hussein Forum
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بكم في منتدي اسراء حسين ، إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل في المنتدي وتكون من ضمن اعضاؤه ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول ، شكرا لزيارتكم لمنتدانا
دمتم برعاية الله وحفظه
مع تحياتي،
اسراء حسين
Esraa Hussein Forum
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر اهلا وسهلا بكم في منتدي اسراء حسين ، إذا كنت زائر يسعدنا ويشرفنا ان تسجل في المنتدي وتكون من ضمن اعضاؤه ، اما إذا كنت عضوا فتفضل بالدخول ، شكرا لزيارتكم لمنتدانا
دمتم برعاية الله وحفظه
مع تحياتي،
اسراء حسين
Esraa Hussein Forum
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Esraa Hussein Forum



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول
المواضيع الأخيرة
» صناعة الخرائط عبر التاريخ
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالخميس 20 يوليو 2017, 10:04 pm من طرف محمدسعيدخير

» بطاقات القوانين الصفية للطلاب مهمة جدا جدا
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالأربعاء 19 أكتوبر 2016, 8:12 pm من طرف تلميذة سيبويه

» برنامج الأرشفة الإلكترونية/ مجانا 100% برنامج أرشيف التعاميم والوثائق
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2016, 9:36 pm من طرف alialneamy

» المكتبة الألمانية النازية (مكتبة كتب عن تاريخ المانيا النازية) من تجميعى الشخصى حصريا على منتدانا
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالجمعة 24 يوليو 2015, 11:48 pm من طرف هشيم النار

» جامعة المدينة العالمية
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:42 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:41 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:40 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:40 pm من طرف BI744

» جامعة المدينة العالمية
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالثلاثاء 16 يونيو 2015, 4:40 pm من طرف BI744

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Esraa Eman Hussein{Admin}
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
Dr.Emanis
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
أبلة حكمت
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
البروفوسور
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
mony moon
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
zinab abd elrahman
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
نهى
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
nihal noor eldin
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
heba mohammed fouad
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
super mada
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_rcapأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_voting_barأوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_vote_lcap 
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
التوقيت
Free Clock
مواضيع مماثلة

 

 أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية Empty
مُساهمةموضوع: أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية   أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية I_icon_minitimeالجمعة 18 ديسمبر 2009, 6:24 am

أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية


--------------------------------------------------------------------------------

بعد نجاح الامبراطور البيزنطي هرقل (610 - 641م) في هزيمة الفرس, ودخول عاصمتهم المدائن عام 628م, جرى الاعتقاد بأن المواجهة الثنائية الكبرى, التي امتدت لعدة قرون خلت, بين الروم المسيحيين, والفرس الوثنيين قد انتهت لمصلحة المسيحية.


غير أن أخبار وكتابات المسيحيين الشرقيين, التابعين للنفوذ السياسي البيزنطي, كانت أول من رصدت بزوغ دين جديد في جزيرة العرب. ولم تكتف بهذا, بل سوقت لفكرة مؤداها ان هذا الدين الجديد, ما هو إلا دين مزيف, تم انتحال شعائره من كتابات العهدين القديم والجديد. ويعبر عن هرطقة مسيحية جديدة.
وتشير أقدم إشارة بيزنطية الى النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في العام 634م, بوصفه نبياً مزيفاً, تدعو تعاليمه الى إراقة دماء البشر, ومهاجمة المسيحيين, ملمحةً إلى أنه لم يسبق أن أُرسل نبي من قبل "... في يده سيف, ويعتلي عجلة حربية".
وعندما قام المسلمون بفتح بلاد الشام في الأعوام (636 - 637م), بدأ رجال الدين والمؤرخون البيزنطيون بصياغة فكرة سلبية عن الإسلام, وصورة ذهنية وحشية عن المسلمين. فزعم المؤرخ ثيوفانس (760م - 817م) بأن "المسلم هو شخص يمجد عمليات القتل التي أمر بها نبيه المزيف, الذي سوغ فكرة أن من يقتل عدوه المسيحي أو الوثني يدخل الجنة".


>
وهكذا, فبعد الفشل العسكري أمام زحف المسلمين على بلاد الشام ومصر وشمال أفريقيا, ساهم رجال الفكر في بيزنطة وأوروبا في تشويه صورة الإسلام والمسلمين. وصمهم بالبربرية والوحشية. بل زعموا أن نجاح المسلمين ما هو إلا تعبير عن غضب الرب, وهو ما يظهر في كتابات البطريرك صفرونيوس, وثيوفانس, والمؤرخ الغالي الكاثوليكي فريديجاريوس. وعلى أية حال, نجح الخطاب السياسي والديني البيزنطي في انتاج صورة سلبية عن عدو وثني وبربري, ذو قسمات صارمة وحادة ومدببة, لرجال شعثُ غُبر, يمتهنون إراقة الدماء. كما نجح أيضاً في تصدير هذه الصورة الى الغرب, لتسكن في الوعي والوجدان الأوروبي

وجاء الفتح الإسلامي للأندلس 711م, ليزيد من عمق الأخدود بين أوروبا المسيحية والإسلام. ودُبجت كتابات عدة في الغرب عن أولئك الأعداء المتصفين بالقسوة المفرطة. ومن أهم تلك الكتابات, ما سطره المؤرخ الانكليزي بيديه (673 - 735م) إذ ساهم في تكريس وصف المسلمين بالأعداء الوثنيين, الذين يجب محاربتهم لأنهم يكنون كراهية عميقة للرب المسيحي


على أنه من اللافت للنظر أن القرنين الثاني عشر والثالث عشر الميلاديين, قد شهدا تنامي النظرة العدائية للمسلمين في أوروبا. بفضل ما اصطلح على تسميته بالحركة الصليبية التي دعا اليها البابا أربان الثاني في مجمع كليرمونت بفرنسا 1095م, إذ امتلأت خطبه ورسائلة بالحض على كراهية المسلمين, ذلك "الجنس الوثني الشرير", "ذرية قابيل, أبناء العاهرات" الذي يتمتع بقسوة وبربرية لا مثيل لها, ويقوم بتدنيس مدينة الرب (القدس). ومن الواجب قتلهم والنيل منهم, واغتصاب أرضهم مقابل الحصول على مكافأة سماوية من الرب

وعلى رغم استقرار المسلمين بالشام لقرنين من الزمان, مع ما تبع ذلك من اتصال اجتماعي بالسكان المسلمين, والمحيط الإسلامي, فإن كتابات الحجاج المسيحيين ورجال الكنيسة الذين زاروا المناطق الصليبية, ساهمت في تكريس نفس النظرة العدائية للإسلام, ونقلها لأوروبا, بحيث ازدهرت ثقافة عدوانية تجاه المسلمين المتوحشين والبرابرة الوثنيين

وكان من الطبيعي أن يعيد الرهبان الأوروبيون ورجال الكنيسة الكاثوليكية انتاج فكرة "الخوف من المسلمين", وخير من فعل ذلك هو الراهب الشهير يواقيم الفلوري (1145 - 1202م), الذي كان يكثر من التأمل في الكتاب المقدس, ليخرج بنتيجة مؤداها أن "المسلمين الهراطقة", قد ورد ذكرهم في الإصحاح الثالث لرؤيا يوحنا, حول طلوع وحش من البحر له سبعة رؤوس تشير إلى أعداء المسيحية, حيث يشير الرأس الرابع الى الرسول (صلى الله عليه وسلم) بعد زعم اضطهاده للمسيحيين, على حين يشير الرأسين الخامس والسادس الى السلاطين المسلمين عبدالمؤمن الموحدي في المغرب, وصلاح الدين الأيوبي في مصر والشام



حدث هذا قبل أن يقوم دانتي في الكوميديا الإلهية بوضع نبي المسلمين في الدرك الأسفل من الجحيم, مفضلاً عليه فروسية صلاح الدين.<

ولا غرو أن تكريس تلك الأفكار التي تدعو الى كراهية المسلمين, فضلاً عن الخوف منهم, دفعت العديد من الرهبان والمفكرين العلمانيين الأوروبيين الى انتهاج سياسة هجومية ضد الإسلام.<


وعلى رغم الاعتراف الأوروبي على المستويين الفكري والكنسي, بالمنتج الثقافي والعلمي للحضارة الإسلامية, إلا أن النظرة الأوروبية للمسلم امتلأت بالخوف والتوجس إزاء ذلك المجهول, الذي يرفع سيفه بغية قتل المسيحي

واستعرت الكراهية العميقة للإسلام والمسلمين في أوروبا في القرون من 14- 16م, على أثر المد الإسلامي الجديد تحت راية العثمانيين, الذين زحفوا نحو البلقان, قبل أن تستدير آلتهم العسكرية لتطبق بعنف على عاصمة المسيحية الشرقية الأرثوذكسية, وينجح السلطان محمد الفاتح في فتح القسطنطينية العام 1453م.
وهو ما أحدث صدمة كبرى لدى أوروبا المسيحية, فضلاً عن إحداث حالة من الذعر لدى البابوية وحكام أوروبا بعد سماعهم عن رغبة السلطان فاتح الذي تم وصفه "بالشيطان, الثعبان, الوثني, الشبقي... في الهجوم على ايطاليا حيث الكرسي البابوي في روما

وربما ساهمت قسوة الأتراك العثمانيين, فضلاً عن استخدامهم نظام الدوشرمة بالبلقان في تعميق الجرح المسيحي. ولا بد من أن المؤرخين البيزنطيين المتأخرين قد شحذوا الذاكرة الأوروبية من أجل تكريس نظرية الخوف من المسلمين, فضلاً عن كراهيتهم العميقة. إذ تحدث المؤرخون المسيحيون المعاصرون لسقوط القسطنطينية, عما أسموه قسوة العثمانيين ووحشيتهم, فضلاً عن عمليات اغتصاب الراهبات وسبي الرهبان والسكان وبيعهم في أسواق الرقيق. بحيث كتب الأب ليونارد الخيوسي رسالة الى البابا نيقولا الخامس (1447 - 1455م) يصف فيها أولاً ما أحدثه العثمانيون من دمار ووحشية, ثم يحثه على ضرورة استعادة تلك العاصمة/ الرمز المسيحي, قبل أن يقوم العثمانيون بمهاجمة أوروبا الكاثوليكية.

وعلى رغم سقوط غرناطة 1491م, فإن ذلك لم يسهم في كسر حدة الخوف من المسلمين وكراهيهم, حتى اننا لنجد الملاح الشهير كريستوفر كولمبس يرسل الى الملكين فرديناند وايزابيلا في العام 1501م رسالة يحضهم فيها على مهاجمة المسلمين في عقر دارهم, واحتلال القدس, معتمداً في ذلك على التنبؤات المزعومة للأب يواقيم الفلوري, وتابعه الراهب أرنو الفيلانوفي (1250 - 1312م) اللذان ذكرا بأن هناك بطلاً مسيحياً سوف يخرج من اسبانيا ليقوم بهزيمة المسلمين, ثم إعادة بناء قبر الرب في جبل صهيون بالقدس

حاتم الطحاوي الحياة 2004/07/3
كلية الآداب - جامعة الزقازيق - مصر.

المصدر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أوروبا والإسلام في العصور الوسطى: قضايا المجابهة والعلاقات السياسية والانسانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مؤرخين مصر فى العصور الوسطى
» النظام الاقطاعى فى العصور الوسطى
» مكتبة متكاملة وشاملة لكتب فى العلوم السياسية والعلاقات الدولية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Esraa Hussein Forum :: العلوم الإجتماعية :: علم التاريخ :: منتدى التاريخ القديم والاسلامى والوسيط والحديث-
انتقل الى: