Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: كتاب ( نهاية التاريخ ) لـ فرانسيس فوكوياما - كاملاً الإثنين 08 فبراير 2010, 10:48 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كتاب ( نهاية التاريخ ) لـ فرانسيس فوكوياما - كاملاً--------------------------------------------------------------------------------نبذة عن الكتاب من موقع النيل والفرات:يقول فوكوياما في أن فكرة هذا الكتاب ترجع إلى مقالة له حمل نفس العنوان "نهاية التاريخ" كان قد كتبه في صيف عام 1989، عالج فيه التوافق الكامن في النظام "الرأسمالي الليبرالي" كنظام حكم بدأ يزحف على بقيةأجزاء العالم في الآونةالأخيرة، وكيف تأكد هذا بانتصاراته المتتالية على الأيديولوجيات الأخرى كالملكية الوراثية، والفاشية، وأخيراًالشيوعية. كما طرح في نفس المقال فكرة مؤداها أن نفس هذا النظام "الرأسمالي الليبرالي" لربما شكّل المرحلة النهائية في التطور العقائدي للجنس البشري وبالتالي يصبح هو نظام الحكم الأمثل،وبمعنى آخر فإنالوصول إلى هذا النظام هو "نهاية التاريخ". وقد أثار هذاالمقال العديد من التعليقات والمناقشات في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم في دولأخرىكفرنسا وإنجلتراوإيطاليا والاتحاد السوفييتي وغيرها، وقد تأكد لفوكايامامن متابعته لهذه التعليقات والانتقادات أن أغلبها قام على أنه "حدث يحدث" جعل الكثيرين يحاولون إثبات خطأ الفكرة التي طرحها بسبب تتالي الأحداث التي اعتبروهاأحداثاً تاريخية كسقوط حائط برلين وغزو العراق للكويت وغيرها، وانتهوا إلى أن التاريخ مستمر ولم ينته، كمانظّر هو. ويتابع فوكوياما إلى أن ما طرحه لم يكن المقصود به توقف استمرارية تواترالأحداث، حتى الضخم أو المروّع منها، وإنما توقف التاريخ،التاريخ كما هو مفهوملديه ولدى الكثيرين غيره من أنه تجربة بشرية تتطور بشكل متصل ومتماسك،وهو يعتقد أن هذا المفهوم يتطابق إلى حد كبير مع منظور الفيلسوف الألماني "هيجل" للتاريخ، والذي تحولإلى جزء من حياة البشر عندما استعاره كارل ماركس من هيجل. فالحياة ستستمر تفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر من ميلاد إلى موت، وسيستمرتفجر الأحداث سواء أكانت هامة أم غير هامة، وستستمر الجرائدفي الإطلال كل يوم وستستمر نشرات الأخبار اليومية، لكن الاختلاف الوحيد، والقول أيضاً لصاحب الكتاب، لن يكون هناك أي تقدم أو تطور بعد اليوم فيما يتعلق بالمبادئ والعقائد والمؤسسات. وأما هدفه من هذا الكتاب فهو إعادة طرح السؤال القديم مجدد اًوهو: هل يقودالتطور التاريخي المضطرد الغالبية العظمى من البشر نحوالنظام الرأسمالي الليبرالي؟ والإجابة التي تمكن فوكوياما من التوصل إليها هي... نعم. ولاننسى أنه وعند استعراضه للحركة التاريخية التي شهدت أيديولوجيات مختلفة تنامت ثم بهت نجمها يصل، كماينظر، إلى الأصولية الإسلامية التي لم يحكم عليها بالسقوط ولكنها ستشف مستقبلها بحيث يتوافق إلى ما انتهى إليه جوابه... بنعم.الناشر:لم يثر كتاب آخر مثلما أثاره كتاب فوكوياما "نهاية التاريخ وخاتم البشر" من جدل صاخب على النطاق العالمي. وفي هذا الكتاب يؤكد المؤلف أن المنطق الاقتصادي للعلم الحديث والنضال من أجل المنزلة, أديا لإنهيار النظم الإستبدادية اليمينية أو اليساريةعلى حد سواء, وإقامة الديموقراطيات الرأسمالية الليبرالية بإعتبارها نهاية للتاريخ. وبعد ذلك يحاول فوكوياما الإجابة عن السؤال التالي: هل سيخلق هذا مجتمعاً مستقراً للإنسان الذي سيعيش في ظله, خاتم البشر, أم أن حرمانه فيه, من السعي للهيمنة سيجعله يعود بالعالم من جديد لحالة الفوضى الكاملة وإراقة الدماء؟وفرانسيس فوكوياما كان نائباً سابقاً لمدير مجموعة تخطيط السياسة بوزارة الخارجيةالأمريكية, وهو حالياً مستشارلمؤسسة راند كوربوريشن في واشنطن.عنوان الكتاب: نهاية ا لتاريخ وخاتمة البشرالمؤلــف: فرانسيس فوكوياماترجمة: حسين أحمد أميندار النـشر: مركزالأهرام للترجمة وانشررقم الطبعة: الطبعة الأولى 1413هـ - 1993 معدد المجلدات: 1عدد الصفحات: 385حجم الملف: 16.9ميغابايت للتحميل:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
| |
|