Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: بحث عن طرائق التدريس بين السلبيات والايجابيات السبت 02 أكتوبر 2010, 11:01 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بحث عن طرائق التدريس سلبيات و ايجابيات
من إعداد : الباحثة : أسماء أحمد إبراهيم / ماجستير طرائق تدريس الجغرافية الباحثة : قاهرة علوان صيوان / ماجستير أدب رياض أطفال
بسم الله الرحمن الرحيم (( فأما ال**د فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ))صدق الله العظيم سورة الرعد الآية (17)
( الفصل الأول ) مقدمة إن أهمية الطرائق تأتي من خلال مساهمتها في إعداد طلبة قادرين على تحديد حاجاتهم الملحة واهتماماتهم وميولهم فضلاًّ عن قدرتهم على توظيف المعارف والمهارات التي يتعلمونها في خدمة حياتهم ومجهودهم ولذلك فمن الضروري مساعدتهم على تحديد تلك الحاجات وتقديم العون لهم. ( 2-127)
وطرائق التدريس لا تعني إعداد طلبة تتعلم دون تطبيق أو العيش في فراغ بل إنها تحاول تنمية العقل وجمع المعلومات والاستفادة منها, وأصبحت بعض طرائق التدريس تعتمد على التكنلوجيا واستمرت في التقدم حتى وقتنا الحاضر فأخذت تتجه اتجاها جديدا بمعنى إنها أصبحت في خدمة الجميع. ( 6-66)
وأصبحت طرائق التدريس من الأهداف الرئيسية للعملية التربوية حيث أكدت على ضرورة إعداد الإنسان العراقي من خلال الاهتمام بالمادة العلمية والمناهج التربوية لان الإنسان هو الهدف من تطور المجتمع ويجب أن يكون قوة فاعلة ومؤثرة في وطنه ومجتمعه . (1-7)
وتسهم طرائق التدريس في بناء الأبعاد العقلية والاجتماعية والشخصية للطلبة كما إنها أصبحت ميدان التفاعل بين المدرس والطالب ومن هنا تبرز لطرائق التدريس وظيفة مهمة تتمثل في نقل معلومات قادرة على تكامل التفكير العلمي المنطقي وإكساب مختلف الاتجاهات العلمية والفكرية والتقنية.
اهمية البحث ان طرائق التدريس عديدة جدا ويصعب تحديد الأفضل منها فلكل طريقة ايجابيات تجعلها مناسبة ضمن ظروف وبرامج تربوية معينه . ان غاية طرائق التدريس هي إعطاء الطلبة قدرا من المعلومات والمهارات وطرق تفكير واتجاهات وميول وقيم مرغوبة.
وتحتل طرائق التدريس أهمية ومكانة مميزة لأنها تساعد على إكساب الحقائق والمفاهيم والمبادئ والقوانين عن طريق إيصال المعلومات والمعارف والتي بدورها تساعد على فهم المناهج الدراسية بمختلف مواضيعها العلمية منها والإنسانية . (5-5)
إضافة إلى ما تقدم فإنها تساعد أيضا على توضيح المعلومات بصورة جيدة فعندما يريد المدرس توضيح أي معلومة فما عليه إلا أن يحدد الطريقة التدريسية المناسبة لإيصال معلوماته حسبما يريد.(3-4)
وتتطلب بعض المواضيع الدراسية عند تدريسها تطبيقا عمليا مما يستوجب استخدام بعض الأدوات والمعدات , بينما لا يحتاج البعض الآخر إلا إلى مجهود المدرس فقط ولكل من هذه الطرائق سلبيات وايجابيات تظهر عند تطبيقها.
مشكلة البحث تعد طرائق التدريس وحدة بناء العلوم والمعارف المختلفة ومتى استطاع المدرس امتلاكها والكشف عن خطواتها المختلفة تمكنوا من فهمها واستخدامها بشكلها الصحيح.
إن طرائق التدريس من الوسائل التعليمية المهمة التي تزود الطلبة بخبرات جديدة تسهل عملية ربط الحقائق والأشياء وتثبت عملية الإدراك الحسي وهذه القدرات الكامنة لايمكن الكشف عنها إلا باستخدام طرائق تدريس مناسبة. كما إنها تؤدي إلى ربط المعلومات التي يتلقاها الطالب في المؤسسة التعليمية بواقع حياته وتقوي قدرة التمييز المكاني والزماني (4-38) لذلك يمكن اعتبار طرائق التدريس همزة الوصل بين الطلبة ومكونات المنهج وكذلك بين الطلبة والمدرسين. وبعد الإطلاع على العديد من طرائق التدريس وتطبيق بعضها على قدر الامكان إلى وجود أشكال مختلفة من هذه الطرائق ولكل منها سلبيات وايجابيات أثناء تطبيقها. وتبرز مشكلة البحث من خلال الملاحظات والمبررات الآتية:- 1- اعتماد طرائق التدريس كوسيلة للحصول على الشهادات فقط. 2- عدم الاهتمام الكافي بسلبيات طرائق التدريس وكيفية معالجتها واستخدامها رغم هذه السلبيات. 3- عدم الاستفادة بصورة كاملة من ايجابيات بعض طرائق التدريس.
( الفصل الثاني )
أنواع طرائق التدريس طرائق التدريس هناك أنواع عديدة ومختلفة من طرائق التدريس تناولتها العديد من البحوث والتي لاتعد ولا تحصى , إلا أن كل ما ذكر كان مكررا ولا جديد فيه ولم نلاحظ رغبة أكيدة في الاستفادة من ايجابيات هذه الطرائق أو تجاوز سلبياتها . وستناول في هذا البحث البسيط بعض هذه الطرائق والأكثر شيوعا في قطرنا وان كان استخدامها لايتم بصورة صحيحة .
1- طريقة المحاضرة:- وهي طريقة تقليدية وشائعة في معظم المدارس وفي مختلف المراحل التعليمية, حيث يقوم المعلم بسرد المعلومات على التلاميذ بشكل متواصل دون إن يتخلل ذلك أسئلة للحوار أو المناقشة . ومن إيجابياتها إنها طريقة تكسب الطالب معلومات ومعارف كثيرة في وقت قصير وجهد قليل كما يلجأ ون إليها في حالة وجود إعداد كبيرة من الطلبة داخل الفصل وكذلك طول المحتوى الدراسي , إما سلبياتها فتظهر في عدم مشاركة الطالب في هذه الطريقة مما يجعل دوره سلبيا, وهذا يؤدي إلى ضعف العلاقة الإنسانية بينه وبين المعلم وكذلك عدم قدرة الطلبة على استيعاب المعلومات واستخلاص أفكار المواضيع. فضلا عن ايجابيات وسلبيات أخرى لا مجال لذكرها إلا إنها متداولة ومعروفة من قبل جميع الهيئات التدريسية.(2-108)
2- الطريقة الاستكشافية:- وهي طريقة تستخدم في تدريس القواعد العامة للمواضيع الدراسية حيث من إيجابيتها جعل الطلبة مركز العملية التعليمية بدلا من المعلم الذي يبقى دوره محصورا في تقديم المثيرات للطلبة أما سلبياتها فتظهر في اهتمام الطلبة بعض الأحيان في البحث عن الأجوبة الصحيحة فقط.
3- طريقة إعداد التقارير:- وهي نشاط تعليمي يقوم به طالب أو مجموعة من الطلبة تحت إشراف المعلم لإغراض علمية محددة ومن إيجابياتها إعطاء خبرة للطالب في القراءة وتمييز الموضوعان الملائمة لموضوع بحثه فضلا عن تنمية مهارة المطالعة الخارجية والاهتمام بالكتب الغير منهجية أما سلبياتها فتظهر في عزوف الطلبة بعض الأحيان عن قراءة الكتب المنهجية لان بعض الأساتذة يستخدمون هذه التقارير كبديل عن الامتحانات الشهرية أو اليومية .
4- طريقة المناقشة:- هي عبارة عن أجراء محادثة بين المعلم والتلاميذ في موقف تعليمي معين و تعتمد على طرح الأسئلة والإجابة عليها ،ومنها المناقشة الحوارية والمناقشة الحرة ، ومن ايجابياتها جعل الطلبة محور العملية التعليمية وكذلك المشاركة الفعالة في الدرس كما تتيح الفرصة لجميع الطلبة بالمشاركة الا ان سلبياتها تظهر في كون التلاميذ الاذكياء الطرف الاقوى في المناقشة واحيانا خروج المناقشة عن هدفها الرئيسي .
5- التجارب العلمية:- وفيها تتاح الفرصة لكل تلميذ ليجري تجربة بنفسه ويتعامل مع الادوات داخل المعمل او المختبر ومن ايجابياتها انها تجعل التلميذ مركز العملية التعليمية ومشتركا فيها عقليا كما تؤدي الى ثقة التلميذ بنفسه وزيادة حماسه الاانها تكون خطرة في حالة استخدام بعض المواد ذات التفاعلات الخطرة والتى لايجوز استخدامها من قبل الطلبة .
6- طريقة الرحلات والزيارات العلمية :- وهي نشاط تعليمي منظم ومخطط بتم خارج غرفة الصف يقوم الطلبة تحت اشراف المعلم لاغراض علمية محددة . ويشترط فيها :- •ان تكون ذات اهداف تعليمية محددة . • ان تكون مرتبطة بالمواضيع التي يدرسها التلاميذ. • ان تعطي خبرات لايمكن اليها في غرفة الصف . • ان يشرف عليها المعلم .
7- التعلم بواسطة اللعب والترفيه :- ويتم ذلك من خلال وضع لعبة معينة بقصد توصيل المعلومات للطلاب وهي ذات فعالية كبيرة في الصفوف الاولية ،فمثلا درس مصادرالمياه تجعل الطلبة يتخيلون انهم يحفرون ابارا ويقلدون صوت المضخات وهكذا . (8-107 )
| |
|
Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: رد: بحث عن طرائق التدريس بين السلبيات والايجابيات السبت 02 أكتوبر 2010, 11:03 pm | |
|
(الفصل الثالث)
طرائق التدريس بين السلبيات والايجابيات قد لاحظنا ان من خلال القيام بتدريس بعض طرائق التدريس ان هناك سلبيات في استخدامها ، فهناك طرق تقليدية للتدريس لا تساعد على اشراك التلميذ بفاعلية في عملية التعليم والتعلم مما يؤدي الى اخفاق الكثير من التلاميذ في معالجة ما يواجهونه من صعوبات التعلم والتفكير كما انها قد تركز على جانب معين دون جوانب اخرى . والى جانب هذه السلبيات هناك ايجابيات في طرائق التدريس قد تصل الى حد الكمال في ايصال المعلومات الى الطلبة . ومن خلال خبرتنا في استخدام بعض طرائق التدريس والتعرف على سلبياتها وايجابياتها توصلنا الى بعض النقاط التي قد تكون مهمة في سير العملية التعليمية . فبعض الطرق مثلا تعطي الطالب قدرا من المعارف الجيدة حول الدرس كما تبين حب الاستماع وتثير فيهم الدافعية وكذلك عادة حب القراءة إلا إنها من جانب اخر لا تساعد على إشراك الطلبة في الدرس ولم تثر فيهم مهارة البحث والاستكشاف واعتقد انهذه الطريقة واضحة ومعروفة وهي طريقة المحاضرة او الإلقاء . (4-38) أما طريقة (جمع المعلومات) عن موضوع معين اوتتبع تاريخي لمشكلة علمية او دراسة حياة العلماء او زيارة مؤسسة علمية وكتابة في سيرالعمل فيها ،فهي جيدة في حالة توفر المكتبات والمراجع والمؤسسات العلمية ،كماان نجاحها يعتمد حسن الاختيار الذي يتلائم مع ميول الطلبة وقابلياتهم ويحث فيهم الرغبة والتقصي الاانها تكون غير ناجحة وسلبية اذا لم يشارك الطلبة في مناقشة تلك البحوث والتقارير . وهناك طريقة تدريس غالبا ماتدخل ضمن الطرق التدريسية الاخرى وهي طريقة (المناقشة)حيث من الصعب نجاح أي طريقة تدريسية بدون اشراك الطلبة في مناقشة ما يتعلمونه ،فمن مزاياها انها تعطي فرصا كبيرة للطلبة لكي يفكروا بعمق ويزاولوا العمليات العقلية المختلفة والتحليل والافتراض والاستدلال والاستنتاج والتقويم والتعميم الخ . الا ان سلبياتها هي اجبار الطلبة احيانا على ايجاد الاجوبة الصحيحة بدل من تقويتهم على التفكير السليم وتشجيعهم على ابداء ارائهم ونقد اراء الغير .
اما الطريقة التي الطالب مركز العملية التعليمية بدلا من المدرس فهي الطريقة الاستكشافية او الاستطلاعية ، فمن خلالها يعلم الطالب نفسه بنفسه ويكتشف الاركان العلمية بنفسه ،ومن ايجابياتها ايضا تعويد الطالب استخدام المختبرات المدرسية وادواتها بصورة صحيحة وسليمة الا انها تاخذ الكثير من وقت الطالب في اعداد الاسئلة التفكيرية والاجابة عنها بعدة اجوبة .(موقع الانترنت ،بحث عن طرائق التدريس،2009) ما ذكرناه كانت امثلة لبعض طرائق التدريس المتبعة في قطرنا وهي اكثر الطرق شيوعا بسبب امكانية تطبيقها لان بعض الطرق لايمكن تطبيقها في بعض المدارس لعدم توفر وسائل تطبيقها وبخاصة ظرائق التدريس العملية التي تستخدم اجهزة وادوات مختبرية وهذه تكون في بعض الاحيان نادرة الحدوث . وعلى الرغم من سلبيات طرائق التدريس الا انها ضرورية في سير العملية التعليمية. ومن خلال ممارستنا للعملية التعليمية في مراحل مختلفة وسنوات طويلة فان طرائق التدريس يمكن تطبيقها بصورة صحيحة اذا روعي فيها عدة اعتبارات نراها ضرورية :- اولا :- الرغبة الاكيدة في تطبيق طرائق التدريس. ثانيا :- القدرة على استغلال الوقت وتنظيمه في تطبيقها وعدم جعله عذرا لعدم تطبيق بعض طرائق التدريس ، فالمدرس الناجح يستطيع استغلال وقته وجهوده بصورة صحيحة . ثالثا :- ضرورة مواصلة المدرس على المطالبة بتجهيز مختبره بالادوات المختبرية التي تساعد على تطبيق طرائق التدريس المختلفة . رابعا – مواصلة تطبيق ابسط طرائق التدريس بالرغم من سلبياتها لكي يتواصل المدرس مع سير العملية التعليمية . ونحن نجزم بان هذه الطرائق وغيرها قد نشرت وكتب عنها عشرات المرات بل مئات المرات ، وقد اطلعنا على العديد منها سواء في المكتبات وحتى على مواقع الانترنيت وكلها متشابهة ودون جديد كما نجدها في الكتب المنهجية في الكليات التربوية ومعاهد المعلمين والمعلمات منذ سنين عديدة ، يدرسها جميع طلبة هذه الكليات والمعاهد ثم يتخرجون من كلياتهم ومعاهدهم ويلتحقون بحياتهم العملية التي منهم تطبيق ماتعلموه عن طرائق التدريس ! هنا ياتي سؤالين قد يكونان محيران ؟ السؤال الاول هل استفاد المدرسين والمعلمين من ايجابيات طرائق التدريس التي تعلموها ؟)
السؤال الثاني :- (هل استطاعوا تجاوز سلبيات طرائق التدريس؟ ) مما لاشك فيه ان الايجابيات تقود دائما الى نتائج افضل وكلما استفدنا منها وقمنا بتطويرها فان امكانياتنا التدريسية تصبح افضل ولاتقف في طريقها عقبة او صعوبة ويصبح السير في طريق التدريس سهلا وامنا واحيانا يصل المدرس الى حد الكمال في ايصال معلوماته الى للطلبة التي تشمل جوانب متعددة منها عملية واجتماعية وانسانية ،فالاستخدام الصحيح لطرائق التدريس يمكن من الوصول الى ممارسة العادات الصحيحة ، وهذه العادات لاتقتصر على الطفل فقط ،فنحن نحتاج الى تربية اولادنا حتى اعمار متاخرة تصل الى التعليم الجامعي والدولة تعطي للمؤسسات التربوية دورا كبيرا في هذا المجال ،فهذا يعني ان الاستاذ او المدرس مطالب بايصال المعلومات العلمية المقررة في المنهج ، وكذلك تنمية الاتجاهات والميول وشحذ التفكيرالعلمي وامور اخرى كثيرة نقراهاعن ايجابيات طرائق التدريس . وبالمام المدرس بخطوات طرائق التدريس الصحيحة و وصوله الى تحقيق النقاط الايجابية فيها يشعر بانه اقوى واكبر من امكاناته مما يزيد من ثقته بنفسه ويرضى عما يقدمه لطلبته. اما سلبيات طرائق التدريس فقد تصل في بعض الاحيان الى اخفاق الكثير من الطلبة في مواجهة ما يواجهونه من مشكلات لان بعض الطرق احيانا تركز على جانب معين دون جوانب اخرى ،وهذه السلبيات قد تكون احد الاعذار التي يتمسك المدرس أو المعلم ،فهناك طرق من اليسير استخدامها في مؤسساتنا بحسب الإمكانيات الموجودة ،فلماذا هذا التكاسل في بعض الأحيان من قبل بعض الأساتذة ،فالمدرس الناجح يستطيع من القليل تقديم الكثير بدون أعذار أو حجج وترك المسائل المادية وغيرها تقف عائقا في طريق إيصاله المعلومات بشكل صحيح إلى طلبته . فكم يكون من الصعب على المدرس اوالمعلم الذين يكتشفون بعد الانتهاء من دراستهما وممارستهما الفعلية لمهام عملهما انهم لم يوفقا في اختيارهم لمهنة التدريس ،إذ يترتب على ذلك ان يختاروا مجال أخر او مهنة أخرى أو يستمروا في عملهم دون رغبة حقيقية أو حماس لادائها فينعكس موقفهم هذا على الطلبة وعلى سير العملية التربوية ككل .
(الفصل الرابع)
الاستنتاجات:- لقد أسفر البحث الحالي عن الاستنتاجات الآتية:- ثانيا:إن طرائق التدريس عديدة ولا يمكن تحديد أفضلها. ثانيا :- عدم وجود جهود حقيقية في تجاوز سلبيات طرائق التدريس ومحاولة معالجتها .
التوصيات:- لقد خرج البحث الحالي بالتوصيات الآتية:- أولا:- ضرورة استخدام طرائق تدريس تتناسب مع ميول الطلبة واتجاهاتهم. ثانيا:- ضرورة الاستفادة بصورة صحيحة من ايجابيات طرائق التدريس ومحاولة تلافي سلبياتها قدر الامكان.
المقترحات:- لقد أسفر البحث عن المقترحات الآتية:- أولا:- إجراء بحوث عن سلبيات طرائق التدريس تحديدا ومحاولة معالجتها. ثانيا:- إجراء بحوث عن ايجابيات طرائق التدريس ومحاولة تطويرها.
المصادر العربية 1- أسماء احمد إبراهيم – الصعوبات التي تواجه طلبة المرحلة الأولى في أقسام الجغرافية في مادة الخرائط والصور الجوية في كليات التربية، رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة بغداد، 2002. 2- حسن جميل طه ،مروان ابو حويج ،اراء طلبة الجامعات الاهلية المختلفة في منطقة عمان الكبرى حول برامج تعلمهم الجامعي ،مجلة البصائر ، مجلد (81) ،عدد (2) ،اذار 1997 . 3- حسين هاشم هندول الفتلي – الصعوبات التي تواجه طلبة المرحلة المتوسطة في رسم الخريطة الجغرافية ، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية (ابن رشد ) ، جامعة بغداد ،1990 . 4- سعاد حمدي سويدان الدراجي – اثر استخدام الوسائل التعليمية المجسمة في تحصيل طلبة المرحلة بمعاهد المعلمين والمعلمات في مادة الجغرافية ، رسالة ماجستير ، 1990 . 5- صباح محمود واخرون – طرائق تدريس الجغرافية ، الطبعة الاولى ، مطبعة دار الامل ، الاردن ،1996 . 6- صلاح خليفة – الجامعات ودورها في بناء المجتمع ،مجلة التربية ،عدد (88)،ادارة التقنيات التربوية ،الدوحة (قطر ) ،1988 7- موقع بحث عن طرائق التدريس (2009)
المصادر الاجنبية http:\\www·bab· com\articles www·islamslelect·com\mat المصدر : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
| |
|