Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: أبحاث متنوعة الثلاثاء 23 يونيو 2009, 3:08 pm | |
| :بس الله 5: اليكم مجموعة ضخمة من الأبحاث أتمنى أن تنال إعجابكم ومبتغاكم وأن تعم الفائدة على الجميع بالخير
كل ما تشاهدونه هنا وأكثر عبر هذه الصفحات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بحث عن القلق,21 صفحه تقريبا مع بعض الصور
المحتويات الاهداء المقدمة القلق مدارس تفسير القلق اسباب القلق كيف تتخلص من القلق..؟ الخاتمة المراجع ==== القلــــــــــق : ما هـــــــو القلق ..؟ " هو خبرة انفعالية غير سارة ، يشعر فيها الفرد بخوف أو تهديد ، لكنه لا يستطيع تحديد مصدر هذا الخوف ". وقد يظن البعض ان الخوف كمفهوم يرادف القلق غير انهما استجابات انفعالية مؤلمة والحقيقة ان الشخص الذي يخاف من شئ ما يستطيع ان يحدد ماهية هذا الشيء ، ويعين هويته ، والأمر خلاف ذلك في حالة القلق إذ أن الشخص الذي يصاب بالقلق العصابي لا يستطيع ان يحدد المثير او المثيرات التي يرجع لها القلق . ويختلف فقهاء الصحة حول مفهوم القلق وانماطـــــــــه واسبابه فهناك من انصـــار المدرسة السلوكية والاختلاف بينهما اختلاف حميد ومقبول إذ ان لكل منهما فلسفته التي انطلق من خلالها ، ولا بأس من استعراض بعض هذه المدارس . استعراض لمدارس في تفسير القلق : القلق ومدرسة التحليل النفسي : والفضل فيها يرجع الى فرويد حيث شاع هذا المفهوم في كتاباته ، ولكن ماذا يعني القلق عند فرويد ؟؟ " يعني أنه استجابة انفعالية مؤلمة تكون مصحوبة بتغيرات في الأجهزة الحشوية الداخلية مثل ( القلب – الجهاز الغدادي – الجهاز التنفسي ).. وبحدوث القلق تتأهب الأساليب الوقائية لحماية النا من الرغبات المكبوتة والنزعات الجنسية العدوانية الشهوانية والتي سبق أن قامت النا بكبتها وانزالها من حيز الشعور الة حيز اللاشعور ، وتصبح الانا في موقف حرج إما ان تقوم باي نشاط يستهدف درء التهديد وتقليص الخطر وغما يتفاقم القلق ويتزايد لتصبح الأنا أسيرة القلق العصابي، وهناك ثلاث أنواع القلق : القلق الموضوعي : وهو عبارة عن " خبرة انفعالية مؤلمة يستطيع الفرد تحديد مصدر الخطر الذي يهدده ومن ثم يستطيع أن يتعامل معه إما بالمواجهة أو التجنب ، ومثيرات هذا القلق مكتسبة من البيئة بجميع مؤسساتها وغالبا ما يتم هذا الاكتساب في السنوات المبكرة من حياة الإنسان حيث يعجز الطفل عن تحمل المثيرات الانفعالية القوية فالطفل ، فالطفل يكتسب الخوف من الظلام ، والخوف من بعض الحشرات او الطيور او الحيوانات والخبرات التي تشتد فيها الإثارة والتي تسبب القلق عادة ما تسمى بالصدمات وعلى أي حال فأي مثير شديد من شانه أن يهدد الفرد ويسلب إرادته ويحدث له ما يسمى بالقلق الموضوعي . القلق العصابي : ينشأ عندما ينجح الهو في كسر وتجاوز دفاعات الأنا واشباع متطلباتها الغريزية ونزعاتها الشهوانية الجنسية – ولقد حاولت الأنا ان تسلح نفسها بالآليات الدفاعية ( التبرير – الإسقاط – النكوص ) الا ان هذه الآليات يمكن ان تؤدي الى راحة مؤقته فقط ، حيث أنها اساس تعتمد على تشويه الواقع والتمويه على النا ، ولا شك ان اسراف الانا في توظيف الحيل الدفاعية من شأنه أن يفقد وظيفة هذه الحيل بحيث يصبح لها القدرة في التمويه على اتلنا ومن ثم يزداد القلق .ومن اهم مظاهرها : ....الخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بحث عن القلق,21 صفحه تقريبا مع بعض الصور | |
|
Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: رد: أبحاث متنوعة الثلاثاء 23 يونيو 2009, 3:12 pm | |
| خطة بحث مشكلة التعليم,26 صفحه
المحتويات
خطة البحث : 1- مشكلة البحث : يحاول هذا البحث تسليط الضوء على العوامل الخارجية المتمثلة بالعوامل التالية : أ) المنهج الدراسي واللغة المستخدمة في تدريس وتأثير تلك العوامل على مدى تحصيل التلاميذ في المرحلة الابتدائية لمادة الرياضيات وطريقة التدريس المتبعة.
2- فرضيات البحث أ) قد يكون المنهج الدراسي تأثير إيجابي على مستوى تحصيل التلاميذ في المرحلة الابتدائية في الرياضيات . ب) يمكن أن لا يكون للغة المستخدمة علاقة بتحسين مستوى التلاميذ في الرياضيات. ج) طريقة التدريس المتبعة لها تأثير كبير على مستوى تحصيل التلاميذ في الرياضيات .
3- أهداف البحث : يهدف هذا البحث الى معرفة تأثير بعض العوامل الخارجية على مستوى تحصيل التلاميذ في الرياضيات وخاصة المرحلة الابتدائية ومن ثم الوصول الى نتيجة عامة بشأن تلك العوامل وأخذها بعين الاعتبار في عمليات التدريس .
الاطار النظري: أهم العوامل الخارجية التي تسهم في مواجهة أطفال المدرسة الابتدائية للصعوبات المفاهيمية في مجال الرياضيات المنهج: من العبث أن يواصل مخططوا مناهج الرياضيات في أن يقرروا على جميع أطفال المدرسة في مستويات معينة أعمال متوسطة تشمل مثلا على عمليات الكسور أو القسمة المطولة او البرهان البديهي او اطار الجبر المجرد اذا كان واضحا من البحث أن غالبية أطفال المدرسة غير مستعدين لتعليم مثل هذه المواضيع . وفي حين أنه يمكن تبرير ضم مثل هذه المواضيع في المنهج بسبب الحاجة لاعداد الأطفال لدراسات أرفع في الرياضيات ورغبة في توعية الأطفال بالطبيعة البديهية للكثير من التفكير الرياضي ، فإن هناك خطرا حقيقيا يمكن في أن مثل هذه المواضيع المقررة سوف تناسب القلة الموهوبة فقط ، بينما يتعلم الآخرون من فشلهم في فهم معلميهم ، ومن فشلهم في اجتياز الامتحانات أنهم عاجزين عن ممارسة الرياضيات ، ومناهج الرياضيات المدرسية في كثير من البلدان لا تتناول موضوعات تصعب كثيرا على كثير من الأطفال في مستويات معينة فحسب ولكنها غالبا ما تفشل في أن تأخذ بعين الاعتبار خصوصيات البيئات والثقافات التي يعيش فيه أطفال المدارس . عوامل اللغة : ثمة عامل آخر خارجي بالنسبة للتلاميذ ولكنه على استيعابهم للمفاهيم في الرياضة وهو لغة التعليم التي تستخدم في دروس الرياضيات ومن الشائع في مؤلفات تعليم وتعلم الرياضيات التمييز بين المعلمين الذين يتلقون تعليمهم بلغتهم الاصلية ، وأولئك الذين تتاح لهم ذلك . لقد اورد بريان ويلسون مؤخرا ملخصا ممتاز للسياسات الخاصة بوضع اللغة في التعليم كما تتبناها الامم المختلفة . ففي بعض البلدان يتلقى الاطفال الصغار لدى التحاقهم بالمدرسة تعليمهم منذ البداية بلغة لا يتحدثونها في بيوتهم ، وفي بلدان أخرى هناك محاولة لتعليم الاطفال باللغة يبدأ استخدام لغات قومية قد لا يستعملها الأطفال خارج المدرسة . وثمة بلدان أخرى تستخدم بلدان فيها لغات الأطفال قدر المستطاع وطوال تعليمهم بالمدارس حتى وإن كان هذا يعني إن اللغة القومية الرسمية لا تستخدم في المدرسة ووفقا لرأي ويسلون فإن القرارات الخاصة باستخدام اللغة في التعليم عادة ما تتخذ لاسباب سياسية وليست تربوية . وثمة جانب كل الاختلافات للغة يساهم في الصعوبات المفاهيمية التي يواجهها أطفال المدرسة الابتدائية في تعلم الرياضيات هو قلة معرفتهم للمصطلحات البيانية او التخطيطية طرق التدريس : تؤكد الحكمة البيولوجية التقليدية انه في معظم الاحوال عندما لا يتعلم الاطفال بشكل جيد في المدرسة فإن الفشل يكون فشل المدرس بقدر ما هو فشل التلميذ وفي سياق مناقشتة لا نطبق هذه الحكمة على تعليم الرياضيات اورد بول ترافتون المعايير السنة التالية للتدريس الفعال للرياضيات :. . – يحتاج التعليم أن يكون تنموي بحيث يرتبط التعليم الجديد بالمعرفة المألوفة - يحتاج التعليم أن يكون مركزا على ما يجب على التلاميذ أن يتمكنوا من عمله كنتيجة للتعلم - يحتاج التعليم أن ينمى النشاط الذهني لدى التلاميذ - يحتاج التعليم ان يكون تراكميا . - يحتاج التعليم أن يكون شاملا . ولقد قدمت قوائم من هذا النوع في مقالات وفي كتب طرق التدريس طوال هذا القرن ويكاد يكون كل تجديد في مفردات الرياضيات مصحوبا بتوصيات بالتغير في أسلوب التدريس ومع ذلك من يشك أن النتائج المخزنة التي توصل إليها جيمس فاي عن تدريس الرياضيات في الولايات المتحدة لا تنطبق على معظم البلدان وفي مسح واسع على مستوى الأمة كتب فاي ملخصا للبيانات التي حصل عليها من هذه الدراسة حول تدريس الرياضيات كالآتي : (( إن الصورة الجانبية لصفوف الرياضيات والتي ظهرت من خلال بيانات المسح إنما هي نموذج تتبع فيه عمليات الشرح وطرح الاسئلة الموجهه من قبل المعلم يتبعا قيام التلميذ وهو جالس على كرسيه بالواجبات مستخدما القلم والورق )). وقد أكد بحث أرلونجر على اهمية التفاعل المستمر بين المعلم والتلميذ إذا كان لابد للمفاهيم الرياضية أن تعلم وكما كتب هيزيش بوارزفيلد ( أن تعليم وتعلم الرياضيات يتحقق من خلال التفاعل البشري ووفقا لرأي بوارزفيلد يتم اول لقاء للتلميذ بالمفهوم الرياضي من خلال الابوين وأقران اللعب والمعلمين .
(أما إعادة تركيب التلميذ لمعناه الرياضي ) . وهو امر أساسي إذا كان للمفاهيم أن تتكون بشكل جيد ، إنما هو تركيب ينمو عن طريق التفاعل الاجتماعي عما يقصد بالمفهوم وعن طريق التفسير الذي يحوز قبول المعلم أو الاقران للمفهوم ومن وجهة النظر هذه فإن نقطة الضعف الكبرى في النظم الفردية التي سادت خلال الستينات وأوائل السبعينات تمثلت في الاهتمام غير الكافي بتعليم وتعلم المفاهيم الذي يرجع الى اهمال التكوين التفاعلي لمعاني الفردية . وبالرغم من التشاؤم الذي تنطوي عليه التعليقات التي وردت آنفا على طرق تدريس الرياضيات ، فمن المشجع ان نلاحظ ان هناك محاولات تجري في انحاء العالم لانتاج مفاهيم هامة من خلال خبرات تتمشى مع ثقافتهم . .وهناك حالة شهيرة في هذا المجال قدمها مشروع الرياضيات الأهلى في بابوا -غينيا-. الجديدة. التقرير النهائي لهذا المشروع والذي ضم مدخلات ملموسة من تربويين ومعلمين وانثروبولوجيين ، وعلماء نفس محلين وأجانب من المهتمين بالرياضيات توصل هذا التقرير الى تقديم كتاب مدرسي ملائم معد محليا للصفوف 3،5،6 مع كتب للمعلم شاملة للصفوف 1،2،3 بالاضفاة الى الحد الادنى من الوسائل التعليمية والتدريب المناسب للمعلمين أثناء الخدمة سوف يكون له آثار هامة على كفاءة المعلم وعلى تحصيل التلميذ وقد قرر راندال سوفيتي وهو الذي ترأس مشروع الرياضيات الاهلى في بابوا غينيا الجديدة في الفترة من 1979-1981م أن نتائج تجارب مواد المنهج والتدريب أثناء الخدمة كانت مشجعة. ..الخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المرفقات
خطة بحث مشكلة التعليم,26 صفحه
| |
|
Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: رد: أبحاث متنوعة الثلاثاء 23 يونيو 2009, 3:20 pm | |
| المخدرات مشاكل وحلول
مقـدمــة موضوع المخدرات موضوع ذو ماض وحاضر ومستقبل حيث يصل ماضيه إلى فجر الحياة الاجتماعية الإنسانية وحاضرة متسع ليشمل العالم بأسره أما المستقبل فأبعاده متجددة وليست محدده ومنذ منتصف الستينات تقريباً برز الموضوع على هيئة مشكلة عصيبة تحتمل مكان الصدارة بين المشكلات الاجتماعية والصحية على الصعيد العالمي وتبلور الاهتمام بها في عدد من المجتمعات العربية بدءاً من منتصف السبعينات . وقد قسمت هذا البحث إلى عدة موضوعات فبدأتها بالحديث عن مفهوم المادة المخدرة ثم الاضطرابات التي تحدثها المواد المخدرة في جسم الإنسان وتكلمت عن الأسباب الجوهرية والرئيسية التي تقود الشباب إلى هذا الوكر والأعراض التي تصيب المدمن والأشياء التي يخسرها المتعاطي بسببها ثم تكلمت عن الآثار النفسية والعقلية للإدمان والآثار الاقتصادية للإدمان ثم أخيراً الآثار الاجتماعية للإدمان .
- الفصل الأول - المخـــدرات هذا الخطر القادم من الخارج ، كيف نمنع وصوله إلـى شبـابنا ، كيف يمكـن أن نتلافـى مصـائبه ، إن القضية شائكة جـد شائكة ، ولهـذا السبـب تعقد الدول الندوات والمؤتمرات في بحث أسبـاب انتشـار هذا الوبـاء الملعون . ودولة الكويت واحدة مـن هذه الـدول التي تحاول أن تقف ضد هذا الخطر حرصاً على شبابها والأجيـال القادمة . *تعريف المخـدرات : هو مادة تأخذ إما عن طريق الشم أو الفم ، تؤدي إلى تخدير متعاطيها ثم إصابته بالأمراض وفي نهاية المطاف موته .وهو خدر في العضو فـلا يطيق الحركة من تأثـير شراب أو دواء والخـدر هو الفتـور والكسل والتحير الذي يعتري الشارب في ابتداء السكر ومنها فتور العين أو ثقلها ويبدأ التأثير عنده بفتور في أطـرافه وتحير في تصرفاته وتكاسل عـن القيـام بأعمـاله ثم لا تلبث أن تعتـري عقله الظلمة التي تستره عـن معرفة حقائق الأشياء وحيـن إذ تسكـن روحه وتذبل نشـاطه وتتخلف عن مواكبة أترابه بل عن مواكبة المجتمع بأسره .
1-المخـدرات شـرعا : هو ما غيب العقل والحواس دون أن يصحب ذلك نشوة أو سرور أما إذا صحب ذلك فهو السكر والمخدرات كالخمـر كلاهمـا يخمر العقـل أو يحجبه وقد حرم الشرع كل ماله هذا التأثير .
2-المخـدرات علميـا : هو عبارة عن مادة كيميائية تسبب النعـاس والنـوم أو غياب الـوعي المصحوب بتسكين الألم
3-التعريف القانوني للمخدرات : المخدرات مجموعة من المواد التي تسبب الإدمان وتعم الجهاز العصبي ويحـذر تداولهـا أو صنعهـا إلا للأغراض التي يحـدها القانون ولا تستعمل إلا بواسطة من يرخص له بذلك .
*تعتبر صناعة المخدرات صناعة قائمة بذاتها ومـربحة في نفس الوقت بصنعها يكون : 1- تصنيعي كيميائي . 2-تكون صناعية من الطبـيعة (الأفيون ، الهيروين ، الكوكايـين). 3-تكون تخليقية مواد كيماوية خلطت مع بعضها فأنتجت هذا المخدر (حبوب الهلوسة ، المنشطات) . ومن أهم الدول المنتجة للمخدرات تتركز في جنوب شرق القارة الآسيوية وفي جنوب أمريكا (أمريكا اللاتينية) . وهناك أنواع أخرى من المخدرات إلى جـانب هـذه وهي فـي أغلب الأحيان تكون في متـناول اليد بعكس المـواد الأخـرى التي يتذبذب تواجـدها في بعض الأحيان وهذه الأنواع هي : البتكس ، والنمل الأسود البـنزين دواء السعال ، الكولونيا ، وغيرها من الأنواع الرخيصة ذات التـأثـير الكبير على المدمن .
- الفصل الثاني - *مفهوم المادة المخدرة وأنواعها والإضطرابات التي تحدثها: وهناك فئتين من الاضطرابات تحدثها المخدرات : 1- الاضطرابات العقلية العضوية : وهي التي تتسم بحدوث خلل عضوي حقيقي في المخ ناشئ عن امتصاص خلايا هذا المخ للمواد المخدرة . 2- الاضطرابات السلوكية الأخرى الناشئة عن تعاطي المخدرات: وهي ذلك السلوك الغير توافقي الذي يحدث بسبب المخدر ، مثل : الخلل والاضطرابات في النواحي الاجتماعية والمهنية ، وعدم القدرة على التوقف عن تعاطي المخدر ، وظهور أمراض نفسية وجسيمة . مثل أعراض التسمم الحاد واضطراب وظائف الأعضاء الداخلية كمعدة والقلب والكبد وغيرها ... وأعراض نفسية مثل السلوك العدواني والعجز عن الحكم الصائب على الأشياء . وكذلك توجد أعراض تسمى بالانسحاب الناتجة عن سحب المخدر مثل انخفاض الرغبة في الذهاب الى المدرسة أو العمل ، وظهور العديد من النقائض العقلية الواضحة مثل عدم القدرة على التركيز أثناء الدرس والضعف الواضح في الفهم والمذاكرة ، هذا غير الاضطرابات الإدراكية كالهلوسة ، حيث يرى الشخص أشياء أو يسمع أصواتا غير موجودة في الواقع الفعلي المحيط به .
العقـاقير المهلـوسة : وهي مخدرات تحدث مجموعة كبيرة من التغييرات السلبية في الوعي والإدراك والتفكير ، وقد تزايدت على نحو واضح في أوربا والولايات المتحدة وأشهرها المسمى "LSD" وعقار الـ "P.C.P" وينقسم هذا النوع من المخدرات الى نوعين : 1- عقاقير الهلوسة النباتية أو الطبيعية . 2- عقاقير الهلوسة المصنعة في المعامل والمختبرات . تنشط هذه العقاقير طبيعية كانت أو مصنعة داخل الجهاز العصبي فتحدث تغيرات في الوعي والإدراك لدى مستخدميها ، كما تحدث عمليات تشويه وتحريف في إدراكهم للأشياء ، فيتغير إدراكهم لما يسمعونه أو يرونه ، كما يتغير إدراك المرء لذاته وقدراته أيضا . ومن المخدرات المصنعة العقار "الفينسيكلدين" وقد ظهر باعتباره مسكناً للألم ومع ذلك فقد استمر بيعه في إطار تجـارة المخـدرات على هيئة مسحوق أبيض بلوري نقي ، أو على هيئة أقراص أو كبسولات ، وهو يمكن أن يمتص أو يدخن أو يحقن كما يقوم المدمنون برشه في مخدر الماريجوانا وتدخينه .
*بعدما تم توضيح مادة المخدر بمعناها ، وأنـواعها والدول المنتجـة لـها نقف الآن عند أسباب انتشارها بين الشباب بشكل خاص .
- الفصل الثالث أسئلة البحث : *ماذا يخسر متعـاطي المخـدرات ؟ جسده : الذي يكون مملوء بالسموم بشتى أنواعها . عائلته : التي تفقد عائلها وتـتبعثر بأرجاء المعمورة . مالـه : الذي ينفقه على الكيف . سمعته : التي يخسرها وليس فقط هو بل سمعة أبناءه بالمستقبل ، فهم أبناء مدمن وأخواته أيضا .
*ما الوسائـل أو السبـل التـي تؤدي إلـى القضاء على هذه المشكلة وتفاديهــا ؟ الندوات العامة ، التوعية في المدارس ، توعية الأم عن طريق الجمعيات النسائية ، توعية الأهل عن طريق الوعظ الديني وخطباء الجمعة ،ندوات التلفزيون والإذاعة والكتابة بالصحف ، الملصقات الإعلانية في الشوارع والأماكن العامة . *الآثار النفسية والعقلية للإدمان : على الرغم من أن تعاطـي المخـدرات يشعر في البـداية بالسعـادة والراحة الزائفة ولكنه سرعان ما يختفي تأثير المخدر ويظهر بعـدها بالاضطهـاد والكآبة والعزلة والتوتر العصبي والنفسي وهــلاوس سمعيـة وبصـرية وحسية مثل سماع أصوات ورؤية أشياء لا وجود لها وتخيـلات بما يـؤدي إلى الخـوف وفقدان العقل فيصاب مدمن الكـوكـايـين بـدءا الاضطهـاد فيشعـر بأنه مظلوم ومضطهد وقد يسمع أصوات تـوحي إليـه بالانتحـار أو أن يقتـل شخص معيـن أو أن يسرق ويصبح المدمن ميالا للعنف في كـل تصرفاته أما متعاطي الحشيش المعتاد عليه بصورة متزايدة فإنه سـوف يصاب بالجنون الذي يتميز بتشويش الأفكار وخلل بالإدراك فيجعله يعيش خيالات وتصورات مرضية وأوهام وسرحان عقلي وذهني ويصبح بعيـد عن العالم الـذي نعيش فيه ولا ما حوله . ويتسبب إدمـان الخمور بكميات كبيرة بفقدان العقل وإصابة المدمن بحالة جنون وهي كالآتي الهذيان-الارتعاش-جنون الهلوسة السمعية وجنون الهلوسة البصرية وانفصام الشخصية والاكتئاب الحاد .
تعاطي المخدرات والجريمة : الجريمة من الوقائع الاجتماعية التي لازمت المجتمعات البشرية من أقدم العصور وعانت منها الإنسانية على مر الـزمان فالحـرام داء خبـيث والخبث جريمة والإنسانية تعاقب كل خبـث وتكـره الجريمـة والخمر والمخدرات داء عضال فإنها تمقته وتنهى عنه . إن مفاسد المجتمع المنتشرة فيه والقاتلة بأفراده وأسـره بسبب الجـرائم الخلقية والقطيعة الاجتماعية والمغازي الجنسية الشهوانية هي وغيرها لها تعليق كبـير بالمسكرات والمخدرات ولقد دلـت الإحصائيـات على أن ثلاثة أرباع الجرائم في سويسرا هي نـتيجة للإدمـان على المخـدرات والمسكرات وفي ألمانيا 70% من حوادث الاعتـداء الإجرامي تقع تحت تأثير المخدرات والخمور ومدمني المخدرات يدفعـون كل ما يملكون من مادة وقيم فقد يلجأ للسرقة والاحتيال والنصب وقد يصل بهـم الأمر للقتل وذلك للحصول على المال اللازم لشراء المخدر الباهظ الثمـن كمـا أن الدراسات تشير إلى أن مدمني المخدرات يصبحوا مهربـين أو مروجين لها للحصول على المادة المخدرة علما بأن ليس كل مهرب مدمـن فهناك مهربين يتخذون من التهريب تجارة ولا يهمهم سوى الكسب المادي .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المخدرات مشاكل وحلول
| |
|
Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: رد: أبحاث متنوعة الثلاثاء 23 يونيو 2009, 3:24 pm | |
| الفكر التربوي في القرن العشرين :
من الصعب على الباحث ان يلم بكل الاتجاهات التربوية التي ظهرت في القرن العشرين ، ناهيك عن المتغيرات والعوامل التي افرزتها ، لذلك سنحاول في هذا الفصل الالمام بشكل مختصر ومكثف بأهم العوامل – وليس كلها – التي اثرت في تطور الفكر التربوي في القرن العشرين ، كما سنلقى الضوء على اهم المدارس التي كان لها تأثير كبير في تطور النظريات والممارسات التربوية ي القرن العشرين .
أولاً : العوامل المؤثرة في الفكر التربوي : 1- التراكم المعرفي في مجال التربية . 2- التقدم الكبير في مجال الدراسات النفسية بشتى فروعها واعتمادها على مناهج البحث العلمي بما فيها من دقة وضبط وموضوعية وتجريب ، والتخلي عن الاساليب التاملية التي كانت سائدة من قبل مما ساعد العاملين في مجال التربية على تكوين مفاهيم صحيحة ، أو أقرب الى الصحة عن الطبيعة الانسانية . 3- الثورة في وسائل التعليم والاعلام بحيث أخذ العالم تدريجيا ، بفعل التطور في تكنولوجيا الاتصال . 4- اشتداد الصراع والحرب الباردة . 5- الثورة العلمية والتكنولوجية بمختلف مظاهرها وتداعيتها من ظهور علوم وتخصصات جديدة ، وتداخل بين مجالات المعرفة المختلفة .
خصائص الفكر التربوي الأوروبي الحديث : 1- الاستمرارية والتجديد . 2- تقليص الطابع الاقليمي للفكر . 3- عدم ظهور مذاهب فكرية شاملة . 4- الديمقراطية الفكرية . 5- ازدياد تأثير مناهج البحث العلمي على الفكر .
ثانياً : المدرسة البراجماتية Pragmatism المدرسة البراجماتية مدرسة أمريكية الصنع تستحق أن وضع عليها شارة Made In U.S.A ، مثل التي نراها على المنتجات الامريكية المختلفة ، ورغم ذلك فقد كتب لها الذيوع والانتشار وبخاصة في مجال التعليم بنفس القدر الذي ذاعت به واشتهرت المنتجات والصناعات الامريكية في كافة الاسواق ، وهذه الفلسفة – في نشأتها – تعد أصدق محصلة للظروف التي مر بها المجتمع الامريكي في مرحلة التشكل من عمل وجهد ونشاط ، واعلاء لقيمة الافكار النافعة . وقد أسهم ثلاثة من المفكرين الامريكيين في بناء هذه الفلسفة وهم : الفيلسوف تشارلس بيرس ( 1839-1914) ، وعالم النفس الامريكي وليم جيمس ( 1842-1910 ) والمربي الفيلسوف جون ديوي ( 1859- 1952 ) . فكانت افكار كل واحد منهم بمثابة اضافة لربط هذه الفلسفة بالحياة المعاصرة والعالم الجديد في القرن العشرين . فقد أكد بيرس على أن المعيار الصحيح والوحيد لاختبار صحة الافكار والحقائق هو الخبرة والتجربة ، ففي بحث له بعنوان
( كيف نجعل أفكارنا واضحة )
قال فيه : إننا لا نعرف على وجه التحقيق ما هي الكهرباء في حد ذاتها ، أي أن فكرتنا عن الكهرباء غامضة ، ولكن هذا الغموض يزول اذا وجهنا نظرنا الى ما تؤديه لنا الكهرباء او الى ما تحققه من اغراض علمية ، وكذلك فيما يتعلق بفكرة الثقل ، فنحن لا ندري عن فكرة الثقل شيئا ، وكل ما نعلمه حين نقول إن جسما ثقيلا على الأرض في حالة عدم وجود قوة مضادة تمنعه من السقوط ، إنه يسقط لأنه ثقيل . المهم ان معنى الثقل يتحدد بالنظر الى آثاره التي نلسمها في تجربتنا اليومية ، والامر على هذا النحو فيما يتعلق بمعظم الأفكار ، فدقة هذا الجرس معناه أن المحاضرة قد انتهت ، فسمعنا له أو أثره الحسي قد نسي واتجه ذهننا فقط الى ما يترتب عليه من نتائج علمية ، ومن هنا فقد عرف بيرس الفكرة بأنها خطة الفعل ( plan of Action ) وكانت هذه المحاولة التي قام بها بيرس ليوضح معنى الفكرة بالنظر الى آثارها أو نتائجها العلمية المترتبة عليها بمثابة الخطوة الاولى أو الاساس في إرساء قواعد المذهب البراجماتي العلمي .
جون ديوي وآراؤه التربوية : تأثر ديوي في أفكاره بنظرية داروين في النشؤ والارتقاء وتطور الجنس البشري ، كما تأثر أيضا بأفكار توماس هكسلي وبالفيلسوف الالماني هيجل الذي يبدو أن تأثيره على ديوي كان كبيرا ، كما تأثر أيضا بآراء المربي الالماني فروبل ، والتي وضعها موضع التنفيذ في مدرستة الابتدائية التجريبية التي جعلها حقلا لتجربة نظرياته وآرائه النقدية في التربية والتي ألحقها بكلية المعليمن بجامعة شيكاغو عام 1896م بالاضافة الى تأثره بالمربي الالماني هربارت .
فلسفته وآراؤه التربوية : ولكي نفهم آراء ديوي التربوية حق الفهم ، ينبغي أن ندرس الاسس الفلسفية العامة التي قامت عليها .
الطبيعة الانسانية : نظر ديوي الى الانسان باعتباره وحدة واحدة العالم : يرى ديوي ان العامل ليس شيئا ثابتا أو جامدا ، ولا نظاما مقفولا ، ولكنه عملية ديناميكية من التغير والتطور المستمر والخاصية الرئيسية للحياة هي التغير والتحول أو هي عملية من التكيف التجريبي مع الظروف المتغيرة والمتجددة . المعرفة : يري ديوي أن الخبرة والتجربة والنشاط الذاتي هي المصدر الاساسي للمعرفة . ثالثاً : مدراس الفكر التربوي النقدية : المبادئ التي تقوم عليها المدرسة النقدية : من المبادئ التي تقوم عليها المدرسة النقدية الاجتماعية ما يلي : 1- الإيمان بأن قدرات الإنسان غير محددة ، وأنه يستطيع دائما تغيير الواقع المادي والاجتماعي الذي يعيش فيه وكذلك تغيير نفسه ليصبح أكثر إنسانية . 2- إن الواقع بجانبيه المادي والاجتماعي دائم التغير ، وبالتالي فإن مهمة النظرية الاجتماعية تقديم فهم علمي سليم للقوانين التي تحكم هذا التغير . 3- ان الصراع هو الذي يحكم طبيعة العلاقات الاجتماعية داخل المجتمع ، وأن فكرة الإجماع القيمي والاتفاق الجمعي خرافة . 4- أن وظيفة النظرية الاجتماعية لا تقف فقد عند حدود وصف الاوضاع الراهنة ، وانما يجب ان تتجاوز ذلك الى اقتراح وتقديم أساليب علمية لتغيير المجتمع الى الصورة المثلى التي توصلت إليها من خلال تحليل المجتمعات القائمة . 5- إن النظرية الاجتماعية ينبغي أن تكون موجهة لصالح المجموعات والفئات الاجتماعية التي من مصلحتها إحداث التغيير في المجتمع ، وليست تلك المجموعات المستفيدة من بقاء الاوضاع على حالها.
2- اللامدرسية ( فك المدارس ) وتتبلور الانتقادات التي وجهها اللامدرسيون الى المدرسة في اعتبارهم المدرسة بوضعها الحالي تمثل سلطة تفرض بالاكراه على جميع افراد واذا اضفنا الى ذلك ما يمثله الفصل الدراسي من بيئة كبيئة ومملة مما يجعل الطالب يكره مكان التعليم . ومن ثم فإن ما يتعلمه الطلاب ليس دائما ما يرغبون بالفعل في تعلمه ، ومن ثم فإنه يعدون لوظائف والاعمال – بناء على تعليمهم السابق – لا يغربون فيها ، وهكذا كله من شأنه أن يجعل الافراد يعيشون حالة من الخضوع والذل .
| |
|
Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: رد: أبحاث متنوعة الثلاثاء 23 يونيو 2009, 3:27 pm | |
| حياة النبات كيف يستخدم النبات ضوء الشمسلابد أن تبحث الحيوانات دائما عن غذائها ، ولكن النباتات تصنع غذاؤها وهي ساكنة في مكانها فهي تستخدم طاقة ضوء الشمس لتحول ثاني أكسيد الكربون والماء المستمدين من الهواء والتربة إلى سكر ، وتحدث هذه العملية – المسماة البناء الضوئي – في أوراق النبات ويدخل ثاني أكسيد الكربون إلى الورقة خلال مسام دقيقة تسمى الثغور ، بينما ينتقل الماء إلى الأوراق من الجذور والناتج الجانبي للبناء الضوئي هو الأكسجين الذي يطلقه النبات وتنفسه الحيوانات لكي تعيش ويمد البناء الضوئي النبات بكل الطاقة الغذائية اللازمة لنموه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]البناء الضوئي : يحدث البناء الضوئي في مجموعتين متتاليتين لتفاعلات كيميائية وتسمى الاولى التفاعلات المعتمدة على الضوء وفيها يمتص الكلورفيل والصبغات الأخرى ضوء الشمس وتستخدم هذه الطاقة الشمسية لانتاج الجزئيات الناقلة للطاقة وهي ثلاثي فوسفات الادينوسين ومرافق الانزيم وفوسفات ثنائي نوكليوتيد أدنين نيكوتيناميد ونستهلك هذه التفاعلات الماء وتطلق الاكسجين وتسمى المجموعة الثانية تفاعلات الظلام وفيها تستخدم الانزيمات الطاقة المختزنة في الجزئيات الناقلة للطاقة ليتحد ثاني اكسيد الكربون مع الماء مكونا السكريات . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نقل السكر :الجلوكوز هو اول منتج في البناء الضوئي تحوله الانزيمات بسرعة الى نشا بشكل حبيبات دقيقة لا يذوب في ماء خلايا الورقة ثم يتحول الى سكروز بواسطة انزيمات اخرى وينقله النبات الى الجذور والفروع والازهار وينتقل السكر في اللحاء وهي طبقة من نسيج انبوبي تحت القلف مباشرة ، بواسطة انزيمات الجذور والثمار الى نشا لاجل التخزين . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]هل تقوم الطحالب البحرية بعملية البناء الضوئي :يطلق على الطحالب التي تعيش في البحر اسم الاعشاب البحرية وكما تفعل معظم النباتات فإن الاعشاب البحرية تولد الطاقة بواسطة البناء الضوئي ، وتتوافر المواد الاولية اللازمة لهذه العملية ، فالماء يمتصه العشب البحري مباشرة مع ثاني اكسيد الكربون الذائب في الماء وتمده اشعة الشمس التي تحترق سطح الماء بالضوء اللازم كعامل مساعد للتفاعل وتضيف البيئة المائية للعشب البحري تجديدا غير عادي لعملية البناء الضوئي ، فعندما ينتقل الضوء الشمسي خلال الهواء بألوانه السبعة –فإنه يمر في تجمع الضوء الابيض ، ولكن في الماء تمر بعض الالوان بدرجة أسهل من الأخرى ولهذا السبب فقد انشأ كثير من اعشاب البحر اصباغا مساعدة تساعد على امتصاص بعض مكونات ضوء الشمس لتزيد فاعلية البناء الضوئي . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]المراجع : حياة النبات (9) دائرة معارف القرن الحادي والعشرين للعلوم والتكنولوجيا المتطورة والطبيعة | |
|