Esraa Eman Hussein{Admin} Admin المدير العام للمنتدى
الابراج : عدد المساهمات : 4049 تاريخ التسجيل : 15/06/2009 العمر : 35 الموقع : www.esraa-2009.ahlablog.com
| موضوع: وثائق في تاريخ فلسطين الأربعاء 04 أغسطس 2010, 12:58 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وعد بلفور
عزيزي اللورد روتشلد, يسعدني كثيرا أن أنهي إليكم نيابة عن حكومة جلالة الملك التصريح التالي تعاطفا مع أماني اليهود الصهيونيين التي قدموها ووافق عليها مجلس الوزراء: (إن حكومة جلالة الملك تنظر بعين العطف إلى إنشاء وطن قومي للشعب اليهود ي في فلسطين , وسوف تبذل ما في وسعها لتيسير تحقيق هذا الهدف , وليكن مفهوما بجلاء أنه لن يتم شيء من شأنه الإخلال بالحقوق المدنية للجماعات غير اليهودية المقيمة في فلسطين أو بالحقوق والأوضاع القانونية التي يتمتع بها اليهود في أية دولة أخرى ). أني أكون مدينا لكم بالعرفان لو قمتم بإبلاغ هذا التصريح إلى الإتحاد الصهيوني.
المخلص آرثر بلفور
قرار التقسيم 181 و على أثر تقديم بريطانيا قرارها الى الأمم المتحدة بإنهاء انتدابها على فلسطين أوفدت هيئة الامم " لجنة دولية " خاصة الى فلسطين بتاريخ 15 أيار 1947 و كلفتها بإعداد تقرير بشأن مسألة فلسطين للنظر فيه في دورة الجمعية العادية المقبلة حيث قررت تلك اللجنة تقسيم فلسطين الى دولتين إحداهما عربية و الأخرى يهودية كما أوصت أن توضع مدينة القدس تحت حكم دولي خاص و ذلك بعد جلاء القوات المسلحة التابعة لسلطات الإنتداب في فترة لا تتجاوز الأول من تشرين الأول عام 1948 . و في 29 تشرين الثاني 1947 أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثانية القرار رقم "181 " و الخاص بخطة تقسيم فلسطين، و قد فاز القرار بالأكثرية بأغلبية "33" صوتا ضد "13" صوتا نظرا لتدخل بعض الدول الكبرى لصالح اليهود و جاء في خطة التقسيم :
اولا : ينهى الإنتداب على فلسطين في اقرب وقت ممكن ، على ألا يتأخر في أي حال عن آب 19489 .
ثانيا : يجب ان تجلو القوات المسلحة التابعة للسلطة المنتدبة عن فلسطين بالتدريج ، و يتم الانسحاب في أقرب وقت ممكن على ألا يتأخر في أي حال عن آب 1948 . يجب أن تعلم السلطة المنتدبة اللجنة في أبكر وقت ممكن ، بنيتها إنهاء الإنتداب و الجلاء عن كل منطقة . تبذل السلطة المنتدبة أفضل مساعيها لضمان الجلاء عن منطقة واقعة في أراضي الدولة اليهودية . تضم ميناء بحريا وأرضا خلفية كافيين لتوفير تسهيلات لهجرة كبيرة و ذلك في أبكر موعد ممكن على ألاّ يتأخر في اي حال عن 1 شباط 1948 .
ثالثا : تنشأ في فلسطين الدولتان المستقلتان العربية و اليهودية ، و الحكم الدولي الخاص مدينة القدس و ذلك بعد شهرين من إتمام جلاء القوات المسلحة التابعة للسلطة المنتدبة على ألاّ يتأخر ذلك في اي حال عن 1 تشرين الاول 1948 .
رابعا : تكون الفترة ما بين تبني الجمعية العامة توصيتها بشأن مسألة فلسطين ، توطيد استقلال الدولتين العربية و اليهودية فترة انتقالية .
نص قرار الجمعية العامة للامم المتحدة بالموافقة على مشروع التقسيم
على مشروع تقسيم فلسطين بتاريخ 29 تشرين الثاني ( نوفمبر ) سنة 1947م .
بعد ان عقدت دورة خاصة بناء علىطلب الدولة المنتدبة – بريطانيا - للبحث في تشكيل و تحديد صلاحية لجنة خاصة يعهد اليها بتحضير اقتراح للنظر في مسألة حكومة فلسطين المستقلة في دورتها الثانية . وبعد ان شكلت لجنة خاصة أناطت بها مهمة إجراء تحقيق حول جميع المسائل المتعلقة بمشكلة فلسطين و تحضير مقترحات بغية حل هذه المشكلة و بعد أن دققت و بحثت تقرير اللجنة الخاصة ( مستند رقم 364 /1 ) الذي يتضمن توصيات قدمتها اللجنة بعد الموافقة عليها بالإجماع ، و مشروع التقسيم مع الاتحاد الاقتصادي الذي وافقت عليه أغلبية اللجنة ، تعتبر أن الحالة الحاضرة في فلسطين من شانها ايقاع الضرر بالرفاهية العامة و العلاقات الودية بين الامم . و تحيط علما بتصريح الدولة المنتدبة الذي أعلنت بموجبه إنهاء الجلاء عن فلسطين في أول آب (أغسطس ) سنة 1948 . و توصي المملكة المتحدة بصفتها منتدبة على فلسطين و كل الدول الأخرى من أعضاء الأمم المتحدة ، بالموافقة و بتنفيذ مشروع التقسيم مع الاتحاد الاقتصادي لحكومة فلسطين ، و تطلب : أ- أن يتخذ مجلس الأمن التدابير الضرورية المنوه عنها في المشروع لتنفيذه . ب- أن يقرر مجلس الأمن اذا أوجبت الظروف ذلك أثناء المرحلة الإنتقالية ما اذا كانت الحالة في فلسطين تشكل تهديدا للسلم . فإن قرر مجلس الأمن ان مثل هذا التهديد قائم بالفعل ، فيجب عليه محافظة على السلم و الأمن الدوليين أن ينفذ تفويض الجمعية العامة و ذلك باتخاذ سلطة في ان تمارس في فلسطين الاعمال التي يلقيها هذا القرار على عاتقها . ج- أن يعتبر مجلس الأمن تهديدا للسلم وقطعا او خرقا له او عملا عدوانيا بموجب نص المادة 39 من الميثاق ، كل محاولة ترمي الى تغيير التسوية التي بهدف اليها هذا القرار بالقوة . د- أن يبلغ مجلس الوصاية بالمسئولية المترتبة عليه بموجب هذا المشروع . و تدعو الجمعية العامة سكان فلسطين الى اتخاذ جميع التدابير التي قد تكون ضرورية من ناحيتهم لوضع هذا المشروع موضع التنفيذ ، و تناشد جميع الحكومات و الشعوب للإمتناع عن كل عمل قد يعرقل او يؤخر تنفيذ هذه التوصية. و تأذن للأمين العام أن يسدد نفقات سفر و معيشة أعضاء اللجنة المشار اليها في القسم الأول الجزء (ب) الفقرة الاولى أدناه . على الأساس و الشكل اللذين يراهما مناسبين ، وفقا للظروف و أن يزيد اللجنة بما يلزم من موظفين و مستخدمين لمساعدتها في المهام التي ألقتها الجمعية العامة على عاتقها ". إن الجمعية العامة : تفوض الأمين العام أن يسحب من صندق المال المتداول مبلغا لا يزيد على مليوني دولار للغايات المبينة في القفرة الاخيرة من قرار مستقبل حكومة فلسطين . الاجتماع الثامن و العشرين بعد المائة في 29 نوفمبر سنة 1947
الميثاق الوطني الفلسطيني
المادة (1) : فلسطين وطن الشعب العربي الفلسطيني, وهي جزء لا يتجزأ من الوطن العربي الكبير و الشعب الفلسطيني جزء من الأمة العربية . المادة (2) : فلسطين بحدودها التي كانت قائمة في عهد الإنتداب البريطاني وحدة إقليمية لا تتجزأ. المادة (3) : الشعب العربي الفلسطيني هو صاحب الحق الشرعي في وطنه و يقرر مصيره بعد أن يتم تحرير وطنه وفق مشيئته و بمحض إدارته و اختياره. المادة (4): الشخصية الفلسطينية صفة أصلية لازمة لا تزول و هي من الأباء الى الأبناء و أن الأحتلال الصهيوني و تشتيت الشعب العربي الفلسطيني نتيجة النكبات التي حلت به لا يفقدانه شخصيته و انتمائه الفلسطيني و لاينفيانهما . المادة (5) : الفلسطينيون هم المواطنون العرب الذين كانو يقيمون إقامة عادية في فلسطين حتى عام 1947 سواء من إخرج منها أو بقي فيها, وكل من ولد لأب عربي فلسطيني بعد هذا التاريخ داخل فلسطين أو خارجها هو فلسطيني . المادة (6) : اليهود الذين يقيمون إقامة عادية في فلسطين حتى بدء الغزو الصهيوني لها يعتبرون فلسطينين . المادة (7) : الإنتماء الفلسطيني و الإرتباط المادي والروحي والتاريخي بفلسطين حقائق ثابتة, وأن تنشئة الفرد الفلسطيني تنشئة عربية ثورية واتخاذ كافة وسائل التوعية و التثقيف لتعريف الفلسطيني بوطنه تعريفا روحيا و ماديا عميقا و تأهيله للنضال و الكفاح المسلح و التضحية بماله و حياته لاسترداد وطنه حتى التحرير واجب قومي. المادة (8) : المرحلة التي يعيشها الشعب الفلسطيني هي مرحلة الكفاح الوطني لتحرير فلسطين و لذلك فان التناقضات بين القوى الوطنية هي من نوع التناقضات الثانوية التي يجب أن تتوقف لصالح التناقض الأساسي فيما بين الصهيونية و الإستعمار من جهة و بين الشعب العربي الفلسطيني من جهة ثانية, و على هذا الاساس فان الجماهير الفلسطينية سواء من كان منها في أرض الوطن أو في المهاجر تشكل منظمات و أفراد جبهة وطنية واحدة تعمل لاسترداد فلسطين وتحريرها بالكفاح المسلح . المادة (9) : الكفاح المسلح هو الطريق الوحيد لتحرير فلسطين هو بذلك استراتجية وليس تكتيكا ويؤكد الشعب العربي الفلسطيني تصميمه المطلق وعزمه الثابت على متابعة الكفاح المسلح و السير قدما نحو الثورة الشعبية المسلحة لتحرير وطنه و العودة اليه وعن حقه في الحياة الطبيعية فيه و ممارسة حق مصيره فيه و السيادة عليه. المادة (10) : العمل الفدائي يشكل نواة حرب التحرير الفلسطينية و هذا يقتضي تصعيده و شموله و حمايته وتعبئة كافة الطاقات الجماهيرية و العلمية الفلسطينية و تنظيمها واشراكها في الثورة الفلسطينية المسلحة و تحقيق التلاحم النضالي الوطني بين مختلف فئات الشعب الفلسطيني و بينها و بين الجماهير العربية ضمانا لاستمرار الثورة و تصاعدها وانتصارها. المادة (11) : يكون الفلسطينيون ثلاث شعارات: الوحدة الوطنية ,و التعبئة القومية, و التحرير . المادة (12) : الشعب العربي الفلسطيني يؤمن بالوحدة العربية ولكي يؤدي دوره في تحقيقها يجب عليه في هذه المرحلة من كفاحه الوطني أن يحافظ على شخصيته الفلسطنية و مقوماتها, وأن ينمي الوعي بوجودها و أن يناهض أيا من المشروعات التي من شأنها إذابتها أو إضعافها. المادة (13) : الوحدة العربية و تحرير فلسطين هدفان متكاملان يهيء الواحد منها تحقيق الآخر, فالوحدة العربية تؤدي الى تحرير فلسطين و تحرير فلسطين يؤدي الى الوحدة العربية و العمل لها يسير جنبا الى جنب . المادة (14) : مصير الأمة العربية ,بل الوجود العربي بذاته رهن بمصير القضية الفلسطينية و من هذا الترابط ينطلق سعي الأمة العربية و جهدها لتحرير فلسطين و يقوم شعب فلسطين بدوره الطليعي لتحقيق هذا الهدف القومي المقدس. المادة (15) : تحرير فلسطين من ناحية عربية هو واجب قومي لرد الغزو الصهيوني و الامبرالية عن الوطن العربي الكبير و لتصفية الوجود الصهيوني في فلسطين , و تقع مسؤولياته كاملة على الأمة العربية شعوبا و حكومات وفي طليعتها الشعب العربي الفلسطيني. و من اجل ذلك فإن على الأمة العربية أن تعبيء جميع الطاقات العسكرية و البشرية و المادية و الروحية للمساهمة مساهمة فعالة مع الشعب الفلسطينسي في تحرير فلسطين , و عليها بصورة خاصة في مرحلة الثورة الفلسطينية المسلحة القائمة الآن أن تبذل و تقدم للشعب الفلسطيني كل العون و كل التأييد المادي و البشري و توفر له كل الوسائل و الفرص الكفيلة بتمكينه من الإستمرار للقيام بدوره الطليعي في متابعة ثورته المسلحة حتى تحرير وطنه. المادة (16) : تحرير فلسطين , من ناحية روحية, يهيء للبلاد المقدسة جوا من الطمأنينة و السكينة تصان في ظلاله جميع المقدسات الدينية. وتكفل حرية العبادة والزيارة للجميع من غير تفريق ولاتمييز سواء على أساس العنصر او اللون او اللغة او الدين ، ومن اجل ذلك فإن أهل فلسطين يتطلعون إلى نصرة جميع القوىالروحية في العالم . المادة (17) : تحرير فلسطين ، من الناحية إنسانية ,يعيد الىالإنسان الفلسطني كرامتة وعزتة وحريتة ,لذلك فإن الشعب العربي الفلسطيني يتطلع الىالدعم المؤمنين بكرامة الإنسان وحريتة في العالم, المادة (18): تحرير فلسطين ، من ناحية دولية ,هو عمل د فاعي تقتضية ضرورات الدفاع عن النفس ,من اجل ذلك فإن الشعب الفلسطيني الراغب في مصادفة جميع الشعوب يتطلع الى تأييد الدول المحبة للحرية والعدل والسلام لإعادة الأوضاع الشرعية الى فلسطين وإقرار الأمن والسلام في ربوعها، وتمكين أهلها من ممارسة السيادة الوطنية والحرية القومية. المادة (19) : تقسيم فلسطين الّذي جرى عام 1947 وقيام (إسرائيل) باطل من أساسة مهما طال عليها الزمن لمغايرته لإدارة الشعب الفلسطيني وحقة الطبيعي في وطنة ومناقضتة للمبادئ التي نص عليها ميثاق الأمم المتحدة وفي مقدمتها حق تقرير المصير . المادة (20): يعتبر باطلا كل من تصريح بلفور وصك الإنتداب وما ترتب عليهما وإن دعوى الترابط التاريخية او الروحية بين اليهود وفلسطين لاتتفق مع حقائق التاريخ ولا مع مقومات الدولة في مفهومها الصحيح .وإن اليهويدة بوضعها دينا سماوية ليست قومية ذات وجود مستقل وكذلك فإن اليهود ليس شعبا واحدا له شخصيتة المستقلة وإنما هم مواطنون في الدول التي ينتمون إليها. المادة (21) : الشعب العربي الفلسطيني , معبرا عن ذاتة بالثورة الفلسطينية المسلحة يرفض كل الحلول البديلة عن تحرير فلسطين تحرير كاملا ويرفض كل المشاريع الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية او تدويلها. المادة (22) : الصهيونية حركة سياسية مرتبطة ارتباطا عنصريا بالإمبريالية العالمية ومعادية لجميع حركات التحرير والتقدم في العالم وهي حركة عنصرية تعصبية في تكوينها, عدوانية توسعية استيطانية في أهدافها ,وفاشية نازية في وسائلها ,وإن (إسرائيل) هي أدارة الحركة الصهيونية وقاعدة بشرية جغرافية للأمبريالية العالمية ونقطة ارتكاز ووثوب لها في قلب الوطن العربي لضرب أماني الأمة العربية في التحرير والوحدة والتقدم . إن (اسرائيل) مصدر دائم لتهديد السلام في الشرق الأوسط والعالم أجمع , ولما كان تحرير فلسطين يقضي على الوجود الصهيوني والأمبريالي فيها ويؤدي الى استتباب السلام في الشرق الأوسط , لذ لك فإ ن الشعب الفلسطيني يتطلع إلى نصرة جميع أحرار العالم وقوى الخير والتقدم والسلام فيه ويناشدهم جميعا على إختلاف ميولهم واتجاها تهم تقديم كل عون وتأييد له في نضاله العادل المشروع لتحرير الوطن . المادة (23) : دواعي الأمن والسلم ومقتضيات الحق والعدل تتطلب من الدول جميعها , حفظا لعلاقات الصداقة بين الشعوب واستبقاء لولاء المواطنين لأوطانهم أن تعتبر الصهيونية حركة غير مشروعة وتحرم وجودها ونشاطها . المادة (24) : يؤمن الشعب العربي الفلسطيني بمبادئ العدل والحرية والسيادة وتقرير المصير والكرامة الإنسانية وحق الشعوب في ممارستها . المادة (25) : تحقيقا لأهداف هذا االميثاق ومبادئة تقوم منظمة التحرير الفلسطنية بدورها الكامل في تحرير فلسطين . المادة (26) : منظمة التحرير الفلسطينية الممثلة لقوى الثورة الفلسطنية في نضالة من أجل استرداد وطنه وتحريره والعوده إليه , وممارسة حق تقرير مصيره فيه, في جميع الميادين العسكرية والسياسية والمالية وسائر ما تتطلبه قضية فلسطين علىالصعيدين العربي والدولي. المادة (27) : تتعاون منظمة التحرير الفلسطينية مع جميع الدول العربية كل حسب إمكانياتها وتلتزم بالحياد فيما بينها في ضوء مستلزمات معركة التحرير وعلى أساس ذلك, لا تتدخل في الشؤون الداخلية لأية دولة عربية . المادة (28) : يؤكد الشعب العربي الفلسطيني أصالة ثروته الوطنية واستقلاليتها ويرفض كل أنواع التد خل والو صاية والتبعية . المادة (29) : الشعب العربي الفلسطيني هو صاحب الحق الأول والأصيل في تحرير واستردا د وطنه ويحدد موقفه من كافة الدول والقوى على أساس موا قفها من قضيته ومدى دعمها له في ثورته لتحقيق أهدافه . المادة (30) : المقاتلون وحملة السلاح في معركة التحرير هم نواة الجيش الشعبي الذي سيكون االدرع الواقي لمكتسبات الشعب العربي الفلسطيني . المادة (31) : يكون لهذة المنظمة علم وقسم ونشيد ويقرر ذلك كله بموجب نظام خاص. المادة (32) : يلحق بهذا الميثاق نظام يعرف بالنظام الأساسي لمنظمة التحرير الفلسطينية تحدد فية كيفية تشكيل المنظمة وهيئتها ومؤسستها واختصاصات كل منها وجميع ما تقضيه الواجبات الملقاة عليها بموجب هذا الميثاق . المادة (33) : لا يعدل هذا الميثاق إلا بأكثرية ثلثي مجموع الأعضاء المجلس الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينية في جلسة خاصة يدعى إليها من أجل هذا الغرض . | |
|